8 تشريعات× 20 عاما مهدت الطريق لدولة اليهود العنصرية.. برلمانى

الأربعاء، 08 نوفمبر 2023 11:53 ص
8 تشريعات× 20 عاما مهدت الطريق لدولة اليهود العنصرية.. برلمانى  التهجير القسرى - برلمانى
كتبت آمال رسلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "8 تشريعات× 20 عام مهدت الطريق لدولة اليهود العنصرية"، استعرض خلاله خطة تهجير الفلسطينيين من أرضهم بدأت داخل الكنيست، وذلك من خلال تمرير البرلمان تشريعات حرمتهم تملك الأرض وحق الجنسية، وقانون "يهودية الدولة" قضى على حق العودة، لتحقق مقولة: "أرض بلا شعب.. إلى شعب بلا أرض" التى روج لها زعماء الحركة الصهيونية حتى صدقوها وفرضوها بمنطق الأمر الواقع.

وفى الحقيقة منذ قيام دولتهم على أرض فلسطين وحتى اليوم الحالي يعملون على محو كل ماهو فلسطيني من ثقافة وتراث وتاريخ وأرض، ورغم أن دولتهم بقيت بدون دستور مكتوب حتى الأن، إلا أنهم استطاعوا وضع ترسانة من التشريعات محت الحقوق الفلسطينية في الحياة، وداخل مبنى الكنيست - السلطة التشريعية في إسرائيل – تم صياغة وتمرير الكثير من التشريعات التي تٌكرس ليهودية الدولة، وتهمش كل الفلسطينيين الذين مازالوا يعيشون في الداخل ورفضوا كل محاولات التهجير القسرى والطرد من أرضهم، ولكن بقائهم هذا ظل على حساب حقوقهم في الحياة، التي سلبتها منهم القوانين العنصرية للدولة اليهودية.

في التقرير التالى، يلقى "برلماني" الضوء على 8 تشريعات× 20 عام مهدت الطريق لدولة اليهود العنصرية، وذلك في الوقت الذى يبلغ فيه تعداد السكان العرب في إسرائيل حتى نهاية عام 2020،  1,957,270 أي حوالي 21.1% من إجمالي السكان، يشمل هذا الرقم حوالي 362,000 عربي في القدس الشرقية والباقى في جبال الجليل، المثلث، وشمالي النقب وحوالي 23,000 عربي في الجولان، يحمل معظمهم صفة "مقيم دائم"، دون أن يحصلوا على الجنسية الإسرائيلية، وإليكم التفاصيل كاملة:

8 تشريعات× 20 عام مهدت الطريق لدولة اليهود العنصرية.. خطة تهجير الفلسطينيين من أرضهم بدأت داخل الكنيست.. البرلمان مرر تشريعات حرمتهم تملك الأرض وحق الجنسية.. وقانون "يهودية الدولة" قضى على حق العودة

 

3333
                                        برلمانى 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة