وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، ذكرت (يونيفيل) جميع الأطراف المعنية بأن الهجمات ضد المدنيين أو موظفي الأمم المتحدة هي انتهاكات للقانون الدولي قد تصل إلى مستوى جرائم حرب.

وأشارت إلى سقوط قذائف على جانبي الخط الأزرق، موضحة أن مقرها العام في (الناقورة) أصيب بصاروخ، وأنها تعمل على التحقق من مصدره، بعد تبادل مكثف لإطلاق النار في عدة مناطق على طول الخط الأزرق.