الدكتور أشرف عبد العليم مساعدا لوزير الصحة لنظم المعلومات والتحول الرقمي

الأحد، 22 يناير 2023 04:50 م
الدكتور أشرف عبد العليم مساعدا لوزير الصحة لنظم المعلومات والتحول الرقمي وزارة الصحة
كتب وليد عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أصدر الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، قرارا وزاريا بتعيين المهندس الدكتور أشرف محمد عبدالعليم، مساعدا لوزير الصحة والسكان، لنظم المعلومات والتحول الرقمي.
 
جدير بالذكر أن المهندس الدكتور أشرف محمد عبدالعليم، عمل منذ عام 1994 في مجالات تكنولوجيا المعلومات، وشبكات الحاسوب، وبحوث العمليات، وعلوم وهندسة الحاسوب، والأمن السيبراني، وإدارة الأزمات والتخطيط الاستراتيجي، كما عمل رئيسا للجنة الاستشارية للمشروعات الاستراتيجية والوطنية، إلى جانب عمله كمحاضر غير متفرغ بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري منذ عام 2014. 
 

ترأس الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، اليوم الأحد، الاجتماع الأول للجنة المشكلة لدراسة كيفية مواجهة التسرب من التعليم، وزواج القاصرات، وعمالة الأطفال، وذلك فى إطار جهود الدولة لتنفيذ المشروع القومى لتنمية الأسرة المصرية.

أشار الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان، إلى أن هذه اللجنة مشكلة بقرار دولة رئيس مجلس الوزراء رقم 4229 لسنة 2022، وتضم ممثلين عن وزارات (التربية والتعليم والتعليم الفني، العدل، الداخلية)، كما تضم ممثلين عن أجهزة الدولة المعنية بتلك القضايا، وكذلك عدد من الخبراء فى هذا المجال.

وقال «عبدالغفار» إنه بموجب القرار تقوم اللجنة بإعداد تقارير دورية بنتائج أعمالها وتوصياتها وآليات تنفيذها، ويتولى وزير الصحة والسكان، العرض على رئيس مجلس الوزراء.

وأوضح «عبدالغفار» أن الاجتماع تناول مناقشة الدراسات والإحصائيات حول نسب ومؤشرات التسرب من التعليم، وأسبابه والمحافظات الأعلى في نسب التسرب من التعليم، مقارنة بإجمالي عدد الأطفال في سن التعليم.

 
وتابع «عبدالغفار» أنه تم استعراض نسب الأمية في الفئة العمرية من 15 سنة فأكثر، كما تم مناقشة تأثير الأمية والتسرب من التعليم على زيادة نسب عمالة الأطفال والزواج المبكر، حيث أكد الوزير أهمية دراسة إيجاد إلزام تشريعي للأسر التي لا تهتم بإلحاق أطفالهم في المراحل التعليمية.

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة