جاء ذلك خلال كلمته، الجمعة، بمناسبة الذكرى الـ 25 لتنصيب مجلس الأمة تحت شعار "ربع قرن في مسار صرح دستورى.. من التقويم الوطنى إلى الجزائر الجديدة".

وأوضح قوجيل أن بلاده حافظت، رغم كل المحطات الصعبة التي عاشها الشعب الجزائرى، على سيادتها وكلمتها فى المحافل الدولية، وتتوجه اليوم لاستكمال بناء الدولة نحو الانتعاش الاقتصادي.

وأكد رئيس مجلس الأمة الجزائري على "الدور الرقابى" للبرلمان باعتباره حلقة وصل بين الحكومة والشعب من خلال مراقبة نشاط الحكومة، مشيرا إلى أن المراقبة لا تعني التعطيل وإنما التكامل من خلال تحديد مهام كل طرف استنادا إلى الدستور.