نقابة المهندسين بالإسكندرية تستضيف جلسة الشباب ضمن ندوات الحوار الوطنى للمناخ

الجمعة، 09 سبتمبر 2022 09:35 م
نقابة المهندسين بالإسكندرية تستضيف جلسة الشباب ضمن ندوات الحوار الوطنى للمناخ جلسة الشباب ضمن سلسلة ندوات الحوار الوطنى للمناخ
الإسكندرية جاكلين منير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أقيمت بنقابة المهندسين بالإسكندرية، برئاسة الدكتور هشام سعودى، الجلسة الأولى ضمن سلسلة ندوات الحوار الوطنى للمناخ، بتنظيم لجنتى الصناعة والطاقة والشباب وبالاشتراك مع الجمعية التعاونية للخدمات الاجتماعية "عين البيئة" بحضور الدكتور حسن لطفى رئيس لجنة الصناعة والطاقة والمهندس محمد قبيصى رئيس لجنة الشباب.

يأتى ذلك فى إطار  التفاعل مع القضايا القومية واستعدادات مصر لاستضافة مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة حول التغيرات المناخية COP 27 في نوفمبر القادم، ضمن سلسلة ندوات الحوار الوطني للتغيرات المناخية.

كما تقام فعاليات الحوار الوطني للمناخ على مدار 3 أشهر فى مختلف محافظات الجمهورية بهدف رفع الوعى فيما يخص قضايا المناخ لجميع فئات المجتمع لخلق حوار بناء بكافة ربوع الجمهورية وتتمثل فى إقامة 4 جلسات نقاشية مباشرة بالإضافة إلى 14 محاضرة أون لاين كل شهر.

من جهة أخرى استضافت نقابة المهندسين بالإسكندرية برئاسة الدكتور هشام سعودى، ولجنة الرعاية الصحية برئاسة المهندس أحمد محمود،  مبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة المصرية للقضاء علي سرطان الثدي والكشف المبكر على السيدات.

ولاقت الحملة اقبال كبير من المهندسات واسرهم فوق الـ 18 عاما، وذلك فى نادى المهندسين بالإسكندرية تحت رعاية مديرية الصحة بالإسكندرية.

وقال المهندس أحمد محمود، رئيس لجنة الرعاية الصحية في نقابة المهندسين بالإسكندرية، إن نقابة المهندسين بالإسكندرية حريصة على تنظيم الحملات الطبية المجانيه بالإضافة الى استقبال الحملات والمبادرات الرئاسية منها الكشف المبكر على سرطان الثدي وتتضمن حملات توعية للسيدات وذلك لتوفيرها المهندسين وذويهم داخل مقرات المهندسين.

وأضاف أن اللجنة توفر خدمات صحية عديدة للأعضاء بموجب كارنيه النقابة بالإضافة إلى مشروع الرعاية الصحية ويتم نشر كافة التعاقدات مع المؤسسات الصحية على الصفحة الرسمية لنقابة المهندسين بالإسكندرية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة