أزياء وقبعات وجواهر نادرة.. اعرف مصير مقتنيات الملكة إليزابيث "صور"

السبت، 10 سبتمبر 2022 02:29 م
أزياء وقبعات وجواهر نادرة.. اعرف مصير مقتنيات الملكة إليزابيث "صور" الملكة إليزابيث
كتب عبد الوهاب الجندى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عرفت الملكة إليزابيث الثانية، التي غيبها الموت، الخميس الماضى، عن عمر يناهز الـ96 عاما، بفساتينها ومعاطفها ذات الألوان الزاهية مع قبعات متطابقة، وحقيبة يدها المربعة المميزة، وعقد اللؤلؤ الشهير مع مشبك "بروش" مرصع بالجواهر، فأين ستذهب مقتنياتها بعد الوفاة؟

وبحسب وسائل إعلام بريطانية فإنه بصفة إليزابيث حاكمة لبريطانيا ونحو 15 دولة بالكومنولث فالكثير من مقتنياتها ستكون تاريخية.

وستكون مقتنياتها سواء مملوكة للدولة أو خاصة ستصبح تلقائيًا قطعًا أثرية، ويشمل ذلك خزانة ملابسها، والأزياء التي ارتدتها خلال الأحداث المهمة والتاريخية أو الزيارات المهمة للحلفاء.

ومن المقرر أن تُعرض بعد فترة زمنية مناسبة في أحد متاحف الأزياء الرائدة في بريطانيا مثل فيكتوريا وألبرت أو بالقصور الملكية والقلاع.

وقد تشمل المعروضات فساتين زفافها والتتويج، وغيرها من أزيائها الأنيقة، وسيتم  حفظ الباقي وتوثيقه للرجوع إليه تاريخيًا في المستقبل، وربما يتم التبرع ببعض القطع للجمعيات الخيرية إن أوصت بذلك.

أعلن مجلس اعتلاء العرش البريطاني، السبت، تشارلز الثالث ملكاً رسمياً لبريطانيا، واجتمع المجلس في قصر سانت جيمس في لندن، لتنصيب الملك في غيابه، ثم أصدر الملك إعلاناً وتلا ووقع قسماً.
 
وبدأت مراسم إعلان الملك تشارلز الثالث رسميًا ملكًا لبريطانيا، حيث اجتمع مجلس من كبار السياسيين والمسؤولين في قصر سانت جيمس في لندن لتنصيبه.

أزياء وقبعات وجواهر نادرة كانت تمتلكها الملكة اليزابيث (4)
أزياء وقبعات وجواهر نادرة كانت تمتلكها الملكة اليزابيث (4)

أزياء وقبعات وجواهر نادرة كانت تمتلكها الملكة اليزابيث (1)
أزياء وقبعات وجواهر نادرة كانت تمتلكها الملكة اليزابيث (1)

أزياء وقبعات وجواهر نادرة كانت تمتلكها الملكة اليزابيث (2)
أزياء وقبعات وجواهر نادرة كانت تمتلكها الملكة اليزابيث (2)

أزياء وقبعات وجواهر نادرة كانت تمتلكها الملكة اليزابيث (3)
أزياء وقبعات وجواهر نادرة كانت تمتلكها الملكة اليزابيث (3)

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة