وقال روي ألبيرتو دي فيجيريدو سواريس، فى كلمة عقب الافتتاح إن زيارته الأخيرة إلى المغرب، كانت فى إطار المشاركة في الاجتماع الوزاري الأول للدول المطلة على المحيط الأطلسي، التي ساهمت في تفعيل أحد بنود البيان المشترك المُوقع بين البلدين، والمتمثل في افتتاح ممثيلية دبلوماسية في الرباط وقنصلية عامة بمدينة الداخلة.


واعتبر روي ألبيرتو دي فيغيريدو سواريس، أن تعيين قائم بالأعمال على رأس سفارة بلاده، سيساهم في الدفع بالعلاقات الثنائية لكي تصل إلى مستوى الطموحات المشتركة، مضيفاً أن العلاقات الثنائية القائمة بين البلدين ستُمكن الرأس الأخضر من الاستفادة من التجربة والخبرة التي لدى المغرب في عدد من مجالات التعاون المشترك.