وأوضح تبون - خلال كلمته، التي وجهها، اليوم، للشعب الجزائرى بمناسبة الاحتفال بيوم المجاهد، والذي يوافق يوم 20 أغسطس من كل عام - أنه لا مكان في بلاده للممارسات التي أضرت بثقة الشعب في مؤسسات الدولة.


وأضاف أن الجزائريين يدركون جهود الدولة المبذولة لاستعادة الموارد، التي استباحها الفاسدون، والإنطلاق نحو ديناميكية تنموية، تطلق المبادرات وتحرر الطاقات.


وشدد الرئيس عبدالمجيد تبون أن القانون الجزائري يردع كل من يجرؤ على حرمة أموال الشعب أو يسىء لضوابط شرف الانتماء إلى الدولة، مشيرا إلى أن الأبواب مفتوحة أمام كافة المستثمرين لتحقيق طموحاتهم وتطلعاتهم للكسب في مناخ "نظيف وشفاف".