حازم إمام يجهز للسفر إلى البرتغال للاتفاق مع روى فيتوريا على تدريب المنتخب

السبت، 09 يوليو 2022 11:15 ص
حازم إمام يجهز للسفر إلى البرتغال للاتفاق مع روى فيتوريا على تدريب المنتخب روى فيتوريا
حسام الحاج

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يجهز حازم إمام عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة، للسفر إلى البرتغال خلال الأيام القليلة المقبلة من أجل عقد جلسة مع البرتغالى روى فيتوريا لإتمام الاتفاق على تدريب منتخب مصر فى المرحلة المقبلة خلفا لإيهاب جلال.

توصل مسئولو اتحاد الكرة إلى اتفاق مع البرتغالي روي فيتوريا مدرب النصر السعودي السابق، لتدريب المنتخب الوطني خلفا لإيهاب جلال.
 
وعلم "اليوم السابع" أن المدرب البرتغالي وافق على تخفيض مطالبه المادية في الاتفاق المبدئي الذي تم بينه وبين حازم إمام عضو المجلس والمكلف بملف المدير الفني، ومن المقرر أن يحضر للقاهرة بعد إجازة عيد الأضحي لانهاء التفاوض، وتوقيع العقود.
 
وشهدت الفترة الماضية اعتذار أكثر من مدير فني عن تدريب منتخب مصر بسبب فشل المفاوضات وأبرزها بشأن الأمور المالية وراتب المدير الفني .
 
من ناحية أخرى، أخطر اتحاد الكرة ، البرتغالى كارلوس كيروش المدير الفني السابق لمنتخب مصر بترشيحه من جانب الاتحاد آلافريقي لكرة القدم "كاف"،  لجائزة أفضل مدير فني في أفريقيا ، كما أخطرت الجبلاية المدرب البرتغالي بموعد الحفل الذي سيقام فى المغرب يوم 21 يوليو الجارى.
 
فيما أرسل الاتحاد المصري لكرة القدم خطابًا رسميًا إلى نظيره الأفريقي "كاف" للاستفسار عن مصير جولتي شهر سبتمبر، ضمن التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية 2023. 
 
وكان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم أعلن رسميًا تأجيل النسخة المقبلة لنهائيات كأس الأمم الأفريقية، لتقام في شهر يناير عام 2024، بدلًا من يونيو 2023، بسبب الأحوال الجوية في كوت ديفوار مستضيف البطولة.
 
وطلب الاتحاد المصري لكرة القدم معرفة مصير الجولتين الثالثة والرابعة في التصفيات، في ظل احتمالات تأجيل مواعيد الجولات المتبقية من عمر التصفيات. 
ومن المقرر أن يواجه المنتخب المصري نظيره المالاوي في الجولتين الثالثة والرابعة من التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية، وتُقام المواجهتان بين يومي 19 و27 سبتمبر المقبل، في القاهرة وليلونجوي عاصمة مالاوي على الترتيب.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة