محيى إسماعيل: "الإوز الطائر والبط الأعرج" اسم روايتى الجديدة

الثلاثاء، 31 مايو 2022 11:14 م
محيى إسماعيل: "الإوز الطائر والبط الأعرج" اسم روايتى الجديدة الفنان محيى إسماعيل خلال الندوة
كتب مصطفى القصبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الفنان محيي إسماعيل، خلال حفل توقيع كتاب "جراح النفوس" في الندوة التي أدراتها الكاتبة عزة هيكل والناقد مدحت الجيار، بحضور سيد فؤاد رئيس مهرجان الأقصر، إنه استغرق في كتابة الرواية حوالى سنتين، مشيرا إلى أنه دائما لديه تأملات حول ما يحدث في العالم وأسباب الحروب.

وكشف خلال الندوة عن تحضيراته لرواية جديدة تحمل اسم "الأوز الطائر والبط الأعرج"، التى انتهى من كتابتها ودخلت حاليا مرحلة الطباعة تمهيدا لنشرها.

وقال الفنان محيي إسماعيل إنه منذ 4 سنوات أصيب بحالة من الاكتئاب الشديد، نتيجة العبث الموجود في الوسط الفني والفوضى، ونصحه الأطباء بضرورة العلاج والسفر.

وكشف محيي إسماعيل، فى تصريحات له، عن خروجه في رحلة استكشافية وسفره إلى عدة دول، وعودته فور انتهاء أمواله ليقرر كتابة رواية جديدة تحمل اسم "جراح النفوس"، تدور حول الأمل وتحوى في أحداثها الكثير من السيرة الذاتية له وانتقاله من مكان لآخر.

وقال النجم محيى إسماعيل مؤخرا خلال ندوة باليوم السابع إنه منذ 45 سنة لم يكن يعرف ما هو السيمون فيميه؟ واعتقد أنه شخصية سياسية، وذلك أثناء مقابلة للفنانين مع الرئيس السادات وشرح الموقف قائلا: "جلست بجوار صلاح ذو الفقار فسألته هو الرئيس لم يأتٍ؟ فقال لي: مستني السيمون فيميه؟، فذهبت لنور الشريف وسألته أيضا: هو الريس مجاش ليه؟ فقال لي نفس الإجابة: السيمون فيميه مجاش لسه، ثم سألت وردة وفايزة وكل الفنانين الحاضرين وكانت إجابتهم جميعا: إن الرئيس في انتظار السيمون فيميه".

وأكمل محيي إسماعيل: "بعد فترة وجدت الرئيس (جي لوحده) فقلت للفنانين: ما الريس أهو وصل أما فين بقي السيمون فيميه؟ فقال لي أحد الفنانين: السيمون فيميه جي في الطيارة اللي بعديه، فسألت: ليه السيمون فيميه ميجيش مع الريس في نفس الطيارة ويقعد معاه، إزاي ده في طيارة وهو في طيارة".

وأكمل محيي إسماعيل: "وبعد فترة وجدتهم يعطوني وجبة، ويقولي لي اتفضل السيمون فيميه، فقلت له: إيه ده؟ هو مش راجل!!، فعرفت وقتها إنه سمك مدخن يأتى فى طائرة خاصة بعد الريس".







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة