180 أداة رقابية فى مواجهة وزير التنمية المحلية تحت قبة "النواب"

الخميس، 19 مايو 2022 05:00 م
 180 أداة رقابية فى مواجهة وزير التنمية المحلية تحت قبة "النواب" مجلس النواب - ارشيفية
نور على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يخصص مجلس النواب جلسته العامة يوم الثلاثاء القادم برئاسة المستشار الدكتور حنفى جبالى للرقابة، حيث يواجه النواب وزير التنمية المحلية بأكثر من 180 أداة رقابية ممثلة تشمل نحو 152 طلب إحاطة و 18 سؤال و14 طلب مناقشة. 

وتبدأ المواجهة خلال الجلسة بـ 47 طلب إحاطة و3 أسئلة عن عدم رصف وإنارة العديد من الطرق الداخلية بالمحافظات، ثم تليها 16 طلب إحاطة وسؤال وطلبين مناقشة عن انتشار القمامة بالشوارع وعدم وجود منظومة لجمعها وإعادة تدويرها وعن سياسة الحكومة بشأن إنشاء شركة قابضة للنظافة، وإعادة تدوير القمامة ويليها مناقشة 18 طلب إحاطة وسؤال عن دور الوزارة في توصيل المرافق للمواطنين بالمدن والقرى. 

وتستمر المواجهة بمناقشة عامة لـ 4 طلبات إحاطة وسؤال وطلبى مناقشة عن تيسير إجراءات التصالح على مخالفات البناء، يليها 13 إحاطة و3 أسئلة وطلب مناقشة عامة عن توقف إصدار تراخيص البناء وصعوبة اشتراطات تشغيل المنشآت المرخصة، ثم 7 طلبات إحاطة وسؤال وطلب مناقشة عامة عن عدم تحديد الأحوزة العمرانية وكردونات القرى مما يؤثر بالسلب على التخطيط وتهديد الرقعة الزراعية. 

وبعدها طلبين إحاطة وسؤالين وطلب مناقشة عامة عن سوء تعامل المحليات مع أزمة الأمطار والسيول، بالإضافة إلى 8 طلبات إحاطة وسؤالان وطلب مناقشة عامة عن عدم تنظيم الأسواق ومواقف سيارات الأجرة وساحات انتظار المركبات.

وتتضمن المواجهة أيضا نحو 12 طلب إحاطة و3 اسئلة، وطلب مناقشة عامة عن تثبيت عمال النظافة بمجالس المدن والوحدات المحلية وسياسة الحكومة بشأن إضافة عمال النظافة على الصناديق الخاصة إلى الموازنة العامة وإنشاء وتطوير المجازر الآلية بجميع المحافظات وإنشاء وصيانة أنفاق وكباري المشاه وتأخر تسليم الوحدات السكنية للمواطنين رغم سدادهم لمقدمات الحجز وعن انهيار مخر السيول بقرية سنور شرق النيل مركز بنى سويف، مما تسبب فى غرق القرية وانهيار المنازل وتلف المحاصيل الزراعية، وكذلك دور الوزارة في توصيل المرافق للمواطنين بالمدن والقرى.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة