وأضاف ترودو في تغريدة عبر تويتر: " أعلن اليوم أننا نجدد عملية إعادة الطمأنينة - وهي مهمة تشكل جزءًا من جهود الحلف في التأكيد والردع في أوروبا الشرقية.. كان من المقرر أن تنتهي صلاحيتها العام المقبل، ولكن في ضوء الوضع في أوروبا ، قررنا تجديد المهمة قبل الموعد المحدد."


وأردف: " القوات المشاركة في هذه المهمة تدافع عن لاتفيا وأوروبا الشرقية.. إنهم يدافعون أيضا عن جميع حلفاء الناتو، بما في ذلك كندا - وحريتنا وأمننا وديمقراطيتنا."


وكان من المقرر انتهاء البعثة العسكرية "إعادة الطمأنينة" في عام 2023 وهي حاليا أكبر انتشار عسكري لكندا في الخارج.