محمود حافظ: فخور بمشاركتي بفيلم "الممر" وأجلت زفافي بسببه

الإثنين، 07 مارس 2022 12:18 ص
محمود حافظ: فخور بمشاركتي بفيلم "الممر" وأجلت زفافي بسببه محمود حافظ وعمرو الليثى
كتب مصطفى القصبي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الفنان محمود حافظ، أنا فخور بعدد من نجومنا في عالم الفن، وأتمنى أن أكون مثلهم زى الزعيم عادل إمام، والعبقري أحمد زكي، ومن المخرجين أحب المخرج عاطف الطيب؛ لأنني محب للواقعية والأعمال التي تحكي واقع للناس وقريبة من قضاياهم. 
 
وأضاف محمود حافظ، خلال حلوله ضيفا ببرنامج "واحد من الناس" مع الاعلامي عمرو الليثي على شاشة الحياة، أنا كافحت وواجهت تحديات كبيرة وكثيرة خلال مشواري الفني ولكني واجهتها بالسعي والعمل ومواجهة التحديات. 
 
وأوضح حافظ، أن بدايته الحقيقية جاءت من خلال ترشحه في مسلسل "يا ورد مين يشتريك" مع الفنانة الكبيرة سميرة أحمد وكان نقطة انطلاق لي، وقدمت مشهدا واحدا، ومن بعدها بحثوا عني للمشاركة في أعمال أخرى. 
 
وأضاف حافظ، دفعتي فى معهد الفنون المسرحية أيتن عامر، وبحب العمل مع المخرجين خالد جلال وشريف عرفة وبيتر ميمى، وأتمنى العمل مع الزعيم عادل إمام والوقوف أمامه في عمل فني.
 
وقال الفنان محمود حافظ، أنا سعيد بالعمل مع النجم محمد هنيدي وتلقيت اتصالا منه وذهبت إلى مكتبه للمشاركة بفيلم "عنترة ابن ابن ابن شداد"، ووجدت دورا به أربع مشاهد، ولكني قلت له أتمنى أن أقدم دورا آخر فقال لي اختار الدور اللي انت عايزه، وأريدك أن تكون معي في الفيلم، وبالفعل قدمت الدور والحمد لله نجح الفيلم والشخصية "عروة" كانت ناجحة. 
 
وأضاف محمود حافظ، قدمت مشاهد في مسلسل "الاختيار" لشخصيات حقيقية، وكنت حاسس بكل جملة وكل تفصيلة في مسلسل الاختيار وتأثرت بها، ومستعد لتقديم كافة الأشكال الفنية من تراجيديا إلى كوميديا. 
 
وعن السينما قال حافظ، فخور بمشاركتي في فيلم الممر وكانت لدي رسالة، وهي أن الأجيال الجديدة لابد أن تعرف بطولات وتضحيات أبطالنا، وكنت فخور بالمشاركة وتلقيت تليفون من المخرج شريف عرفة، وكان يريدني أن أبدأ التصوير يوم 19 يوليو وهو نفس يوم زفافي، ووافقت على المشاركة في الفيلم، وأجلت زفافي، ولذلك أبلغني المخرج شريف عرفة أنه أعطانى إجازة 10 ايام، وتزوجت ورجعت إلى التصوير بعد اليوم الثالث من فرحي للتدريب فى مدرسة الصاعقة.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة