الإعدام للمتهم بقتل شخصين وسرقة تاكسى بشبين القناطر.. فيديو لايف

الإثنين، 07 مارس 2022 02:05 م
الإعدام للمتهم بقتل شخصين وسرقة تاكسى بشبين القناطر.. فيديو لايف محكمة
القليوبية إبراهيم سالم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قضت محكمة جنايات بنها، الدائرة الخامسة، برئاسة المستشار محمود البريرى رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين صالح محمد صالح، ومحمد صبحى، وأحمد غنيمى، وأمانة سر محمد طايل وعلي القلشى، بإعدام   سائق مقيم دائرة مركز شرطة شبين القناطر بالقليوبية، بعد ورود رد فضيلة مفتى الجمهورية بإعدامه، لاتهامه بقتل شخصين وسرقة سيارة "تاكسى" مستخدما سلاحا ناريا "طبنجة"، بعد مروره بأزمة مالية.

 



وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 31177 لسنة 2021 جنايات شبين القناطر، والمقيدة برقم 3127 لسنة 2021 كلى شمال بنها، أن المتهم "أ ج أ"، 22 سنة، سائق، مقيم دائرة مركز شرطة شبين القناطر، قتل المجنى عليه "أيمن ش ع"، سائق، عمدا مع سبق الإصرار بأن بيت النية وعقد العوم على التخلص منه وأعد لذلك سلاحا ناريا "طبنجة"، وذخائر تستخدم على ذات السلاح.

وتابع أمر الإحالة، أن المتهم توجه على الطريق العام بمنطقة السادس من أكتوبر واستقل سيارة أجرة "تاكسى"، قيادة وملك المجنى عليه، وجلس بالمقعد الخلفى عازما على سرقة تلك السيارة لاستخدامها لاختطاف شخص، وما أن ظفر به حتى أطلق صوبه عيارا ناريا من السلاح النارى، استقرت برأس المجنى عليه، وأحدثت الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية، ونقل المجنى عليه للمقعد الخلفى للسيارة، وحال وصوله لمركز شرطة قليوب ألقى جثة المجنى عليه برشاح نوى.

ثم سرق السيارة الأجرة "التاكسى"، واستدرج المجنى عليه الأخر "محمد م س"، 17 سنة، بالسيارة المسروقة لخطفه وطلب فدية من أسرته، وتمكن من إبعاده عن ذويه إلى محل الواقعة الثانية.

واستطرد، أن المتهم قتل المجنى عليه الثانى، عمدا مع سبق الإصرار والترصد، بعد أن استدرجه وأطلق صوبه أعيرة نارية من السلاح النارى حوزته استقرت برأس المجنى عليه الثانى وأحدثت إصابته الموصوفة بتقرير الطب الشرعى، وأحرز بغير ترخيص سلاحا ناريا "طبنجة" وأعيرة نارية من ذات العيار، ثم ألقى بالجثة بنفس المكان الذى ألقى به جثة المجنى عليه الأول، ثم أضرم النيران بالتاكسى وحرق السيارة بالكامل.

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة