محمد عبد المنصف يترقب فرصة بالاتحاد السكندرى بعد تولى النحاس

الأربعاء، 23 مارس 2022 10:55 م
محمد عبد المنصف يترقب فرصة بالاتحاد السكندرى بعد تولى النحاس محمد عبد المنصف حارس الاتحاد السكندرى
كتب حسام الحاج

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يترقب محمد عبد المنصف حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بنادى الاتحاد السكندرى فرصة العودة للمشاركة أساسيا في مباريات زعيم الثغر خصوصا بعد رحيل التوأم حسن وتولى الجهاز الفني الجديد بقيادة عماد النحاس.
 
ويبذل عبد المنصف قصارى جهده في التدريبات الجماعية لإثبات جدارته ونيل رضا الجهاز الفني الجديد وتأكيد قدرته على حماية عرين زعيم الثغر رغم تقدم عمره خصوصا أن "أوسة" يرفض فكرة الاعتزال في الوقت الحالي.
 
وشارك عبد المنصف في أول 6 مباريات أساسيا بمسابقة الدورى العام أمام سموحة، فيوتشر، بيراميدز، الجونة، المقاصة وفاركو، ليجلس بعد الحارس بديلا أمام سيراميكا بكأس مصر ثم يعود مرة أخرى لحراسة مرمى سيد البلد أمام المصرى ثم يجلس بديلا أمام إيسترن كومبانى، طلائع الجيش والإسماعيلى ويخرج من القائمة أمام إنبى.
 
من ناحية أخرى طلب عماد النحاس المدير الفنى للاتحاد السكندرى اقامة مباراتين وديتين مع أندية من الدورى الممتاز نظرا لضيق الوقت،وعلى الفور قام سمير محجوب المدير الادارى بعمل اتصالات مكثقة بعدد من أندية الدورى لتلبية رغبة المدير الفنى .
 
وقام النحاس بعمل تدريبات نوعية للاطمئنان على المستوى البدنى للاعبى الفريق كما عقد جلسات مع اللاعبين واستمع لهم حيث اكد النحاس ان العامل النفسى من اهم العوامل فى تلك المرحلة.
 
وواصل فريق الكرة بالاتحاد السكندرى تدريباته  بعد أن عاد لاعبى الفريق إلى تدريباتهم  الراحة التى حصل عليها اللاعبين خلال فترة انتقال القيادة من حسام حسن الى عماد النحاس ، وبدأ فريق الكرة بالاتحاد السكندرى تدريبه بجلسة عقدها عماد النحاس المدير الفني مع اللاعبين على هامش مران أمس  الثلاثاء على ملعب النادى بفرع سموحة. 
 
وخضع لاعبو الفريق لمجموعة من التدريبات البدنية برفع مجموعة من الأحمال، ثم فقرة أخرى لتقوية عضلات القدم، بالإضافة لبعض التمارين بالكرة وبدونها ، ويواصل الاتحاد تدريباته  خلال فترة التوقف الدولي الحالية، استعدادا لمواجهة الاهلى فى الجولة الثانية عشرة من بطولة الدوري الممتاز.
 






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة