شهدت مصر أقوى عاصفة منذ عام 1994 يوم 12 مارس من عام 2020، فيما يمر اليوم الذكرى الثانية لعاصفة التنين التى شهدت البلاد خلالها سقوط أمطار غزيرة ووصلت لحد السيول أحيانا، وصاحبها انخفاض ملحوظ فى درجات الحرارة ونشاط واضح للرياح.
وكانت عاصفة التنين تسببت بخسائر بشرية ومادية، وضربت أمطار رعدية وسيول القاهرة وعددا من المحافظات المصرية مما أدى إلى خسائر بشرية ومادية، في حين أغلقت الحكومة المدارس.
وكانت العاصفة نتيجة تعرض البلاد لمنخفض جوى من جراء تلاقى رياح ساخنة قادمة من ليبيا، مع رياح باردة قادمة من أوروبا.
وشهد طقس اليوم 12 مارس 2022 بعد مرور عامين على العاصفة انخفاض طفيف في درجات الحرارة، وأجواء شتوية باردة وشمس ساطعة وسماء صافية، مع رياح متوسطة وغيوم متقطعة.
وأفاد بيان هيئة الأرصاد الجوية أن طقس اليوم السبت، يشهد انخفاضا فى درجات الحرارة، ليسود طقس دافئ نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى، مائل للحرارة على السواحل الشمالية الغربية وشمال الوجه البحرى، معتدل الحرارة على السواحل الشمالية الشرقية ووسط سيناء، مائل للحرارة على جنوب سيناء وسلاسل جبال البحر الأحمر، وشمال الصعيد، حار على جنوب الصعيد، شديد البرودة ليلا على كل الأنحاء.

الأطفال وقت عاصفة التنين

الأمطار أمام المنازل

الأمطار تغرق الشوارع

الأمطار فى الشوارع

الدراجات البخارية على الكبارى

السيارات وسط العاصفة

العاصفة

المارة فى الشارع يوم عاصفة التنين

المواطنون فى الشوارع

المواطنون وسط العاصفة

جانب من العاصفة

جانب من غرق السيارات فى الشوارع

عاصفة التنين

غرف السيارات فى الشوارع

غرق الحافلات فى الشوارع

مرور السيارات