التليفزيون هذا المساء.. شواطئ الإسكندرية تستعد لاستقبال ضيوفها بعد تحسن الطقس

الإثنين، 28 فبراير 2022 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء.. شواطئ الإسكندرية تستعد لاستقبال ضيوفها بعد تحسن الطقس التليفزيون هذا المساء
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء الأحد، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.

قدم تليفزيون اليوم السابع فيديو لايف، حول استعدادات الإسكندرية لاستقبال ضيفوها بعد التحسن النسبى في الطقس.

وبدأت بعض الشواطئ فى وضع شماسى وكراسى على الشواطئ لاستقبال المصطافين وعاشقى الإسكندرية فى فصل الربيع الذى أوشك على الاقتراب ويعتبر البداية لموسم الصيف واستقبال الزائرين.

وتتوقع هيئة الأرصاد الجوية، أن يشهد غدًا الاثنين، ارتفاع طفيف فى درجات الحرارة ليسود طقس مائل للدفء نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى، والسواحل الشمالية الغربية وشمال الوجه البحرى، معتدل على السواحل الشمالية الشرقية ووسط سيناء، دافئ على جنوب سيناء وسلاسل جبال البحر الأحمر، وشمال الصعيد، مائل الحرارة على جنوب الصعيد، شديد البرودة ليلا على كافة الأنحاء.

وأوضحت هيئة الأرصاد الجوية، أن غدا يشهد شبورة كثيفة صباحا على الطرق المؤدية من وإلى القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية ومدن القناة ووسط سيناء وشمال الصعيد.

وبالنسبة لدرجات الحرارة، غدا الاثنين: القاهرة العظمى 22 درجة والصغرى 11 درجة، والإسكندرية العظمى 21 والصغرى 11 درجات.

يذكر أن اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية قد كلف، اللواء جمال رشاد رئيس الإدارة المركزية للسياحة والمصايف، بالبدء فى تنفيذ الوحدات الشاطئية الجديدة (كافتريات- دورات مياه- غرف خلع ملابس) فى جميع شواطئ الإسكندرية بما يتناسب مع مشروع الهوية البصرية، ويتناسب مع الشكل الجمالى والحضارى للمدينة ولا يحجب رؤية البحر على المواطنين.

خبير بالشأن الروسى لـ"كلمة أخيرة": كلما طالت مقاومة أوكرانيا تشجع الأوروبيون
 

قال الدكتور نبيل رشوان الخبير فى الشأن الروسي، إن المشهد يزداد تعقيدًا يوما بعد يوم، وكلما طالت المقاومة الأوكرانية تشجع الأوروبيون، وهم يريدون تحويلها إلى مستنقع لروسيا بنفس الطريقة الأفغانية.

وأضاف الخبير فى الشأن الروسى، فى تصريحات لبرنامج كلمة أخيرة، المذاع على قناة on: وجدنا قرارات غريبة جدا ضد روسيا، مثل عدم لعب مباريات ضدها، والموقف لا يستحق كل هذا.. ومجلس الأمن لن يتخذ قرارًا لأن روسيا ستستخدم حق الفيتو.

وتابع الدكتور نبيل رشوان، أن قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة لن تؤثر على روسيا، ولن تلزما، مستطردا: شوفوا القرارات التى اتخذتها فى القضية الفلسطينية ضد إسرائيل وصلت لفين.

وقال الخبير فى الشأن الروسى، أن روسيا ليست دولة مارقة، ولديها قدرات هائلة يحتاجها العالم، وهم بالغوا كثيرا فى حصارها، ويغلقون كل النوافذ التى تحدث نوعا من التقدم و"شيء غريب جدا"، متابعا:اعتقد أن الغرب هو من دفع روسيا للعملية العسكرية ضد أوكرانيا.

وأضاف نبيل رشوان، أن التهديد بالحرب النووية ليس أول مرة وسبق وحدث فى حرب الكاريبى، والطرفان يعرفان جيدا خطورة هذا الأمر، موضحا أن روسيا لن تتراجع وقضيتها الأساسية عدم دخول أوكرانيا لحلف الناتو ولكن المسألة لن تتوقف على أوكرانيا فهناك دول أخرى مترددة فى الانضمام لحلف الناتو مثل أرمينيا وجورجيا.

 

خالد عكاشة: العقوبات الأمريكية قاسية وشاملة
 

قال العميد خالد عكاشة، مدير المركز المصرى للفكر والدراسات الاستراتيجية، أن تصدى الرئيس الروسى فلاديمير بوتين لتوسع الناتو واقترابه من الحدود الروسية، كانت مطالب مشروعة وموضوعية وكانت تجعل روسيا فى أعلى قمة من التفاوض، ولكن دخوله العسكرى إلى الأراضى الأوكرانية لا أجد له سبب موضوعى، وتابع:"بوتين أخطأ فى قراءة الواقع".

وأضاف "عكاشة"، خلال حواره ببرنامج "مساء دى إم سى"، الذى تقدمه الإعلامية إنجى القاضى، عبر قناة "dmc"، أنه لا يوجد سبب موضوعى لتخلى روسيا عن موقفها القوى من تحذيرها من تغول الناتو، خاصة وأن العالم كان يرتعش مما سوف يحدث حال حدوث ذلك، وتابع:"وذلك ما يسمى بالردع العسكرى ولكن بعد دخوله إلى أوكرانيا وتغير الأمور على الأرض تقول أن هناك خطأ وانحسر فى اعتداء دولة على دولة ولم يعد الحديث دائر عن المطالب الروسية التى كانت تحظى بتقدير العالم وتبعث مبعوثها من أجل التفاوض".

وأوضح "عكاشة"، أن الرئيس الروسى قد يكون وجد فى العمل العسكرى أنه سيحصل على كافة مصالحه، ولكن الاستعداد للحرب جعل الغرب ينظم صفوفه كونه علم بأن النظام العالمى على المحك، وتابع:" ولذلك جاءت العقوبات الاقتصادية مختلفة وقاسية وشاملة ومؤثرة بشكل كبير على المواطن الروسى عما كانت عليه فى أزمة جورجيا والقرم".

وفى سياق آخر علق "عكاشة"، على انسحاب أمريكا من عدة مناطق بالعالم، قائلاً:"الأزمة كبيرة وستحدث تغير جذرى وهذا ليس دور دولة عظمى بالإضافة إلى حصر النزاع بين أمريكا والصين وفق ما تحدث به الداخل الأمريكى والرئيس الأمريكى السابق لم يكن تقدير موقف حيث جاءت الضربة من حيث لا يحتسب وهى روسيا".







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة