الفرد بـ16 ألف جنيه بغية القيصر.. يملك 600 حمامة ومنها سلالات ممنوعة من السفر

الإثنين، 14 فبراير 2022 07:00 م
الفرد بـ16 ألف جنيه بغية القيصر.. يملك 600 حمامة ومنها سلالات ممنوعة من السفر غية القيصر
الدقهلية - مرام محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

التقى "اليوم السابع"، بمحمد فيصل الشهير بفيصل القيصر أحد هواة وعشاق تربية الحمام، والذى اعتاد على قضاء وقته مع تربية الحمام منذ أكثر من 30 عاما فوق سطح منزله بشارع محمد فتحى، أحد شوارع مدينة المنصورة، فى مزرعته الكبيرة المصنوعة بتصميم جميل وألوان زاهية، والتى تنعم بأكثر من 600 حمامة.

وقال محمد فيصل أحد هواة تربية الحمام لـ"اليوم السابع"، إنه يعشق تربية الحمام منذ أن كان فى الثامنة من عمره، وحلم منذ طفولته باقتناء مزرعة تضم أكثر من 100 نوع من الحمام لأفضل السلالات المصرية، وحمام الزينة، اقتداء بأصدقائه الذى اعتاد على رؤيتهم وهم يربون ويطيرون أنواع مختلفة من الحمام، مشيرا إلى أنه بدأ يربى الحمام فى عشة صغيرة ومن ثم غية صغيرة، وبعدها تطور الأمر لبرج حمام كبير، حتى نجح فى إنشاء إحدى أكبر مزارع الحمام فى مدينة المنصورة والتى تضم أكثر من 800 حمامة.

وأشار إلى أنه نجح فى اقتناء سلالات مختلفة من الحمام وتحديدا سلالة الغزار المصرى كالأبلق، والصافى، والأحمر غزار، والعنبرى الأسود، والقطقاطى القشر سمك، والأصفر ورق، فضلا عن أنواع مختلفة من حمام الزينة كالشقلباظ، والأوزبك الروسى، والكلر هد، والقراباش، مضيفا أنه يمتلك أكثر أنواع الحمام تميزا وهو حمام التحاضين، كالزاجل بألوانه، والذى يقوم باحتضان أغلى أنواع الحمام.

وأوضح أن "النش"، هو أساس غية الحمام، وهو عبارة عن لعبة وتنافس فى الهواء بين مجاميع كل غاوى حمام فى المجال، حيث يبدأ كل غاوى فى إطلاق ما يمتلكه من حمام فى وقت التماسى والذى يبدأ من الساعة الرابعة عصرا حتى غروب الشمس، ممسكا بالعلم الذى يمثل إشارة بدء الطيران للحمام، وتصل اللعبة لأعلى مراحل اشتباكها عندما يتداخل كل مجاميع الحمام مع بعضها البعض فى شكل أسراب، مشيرا إلى أن الغاوى النجاح هو من يتميز عن غيره بقدرته على تدريب الحمام الخاص به، بأن يسترجع جميع أفراد سربه بعد انتهاء رحلة الطيران.



1 (1)

1 (1)


1 (2)
1 (2)


1 (3)
1 (3)


1 (4)
1 (4)


1 (5)
1 (5)


1 (6)
1 (6)


1 (7)
1 (7)


1 (8)
1 (8)


1 (9)
1 (9)


1 (10)
1 (10)


1 (11)
1 (11)










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة