وضعت مصر قضية تغير المناخ في أولويات جهودها، التي تستهدف الحفاظ على أمنها المائي والغذائي والاقتصادي وتحقيق أهدافها التنموية، و أعلنت التزامها بالتحول إلى الاقتصاد الأخضر، واتخذت خطوات متتالية في هذا الشأن لتعزيز صمود ومرونة الاقتصاد المصرى ودعم توجهه نحو تقليل الانبعائات والتحول الأخضر.
واستعرضت الدورية الصادرة عن الهيئة العامة للاستعلامات بعنوان :"مصر وقضايا التغيرات المناخية"، أهم المبادرات المصرية بشأن التغيرات المناخية ومنها:
-إطلاق الاستراتيجية الوطنية للتغيرات المناخية 2050.
-بدء إعداد قائمة من المشروعات في مجالى التكيف والتخفيف من تداعيات التغيرات المناخية.
- مبادرة اتحضر للأخضر ومبادرة حملة رجع الطبيعة لطبيعتها.
-إطلاق الحوار الوطنى للتغيرات المناخية ومبادرة الأزهر الشريف "مناخنا حياتنا".
-إطلاق وثيقة حماية البيئة للكنيسة الارثوذكسية واطلاق الكنيسة الأسقفية بمصر سلسلة مبادرات بيئية.
-الحث على إطلاق مبادرات لتوحيد جهود جميع الجهات والأشخاص العاملين في المجال البيئي في مصر لرفع وعى الشباب بقضية تغير المناخ.
-وضع مجموعة من المعايير البيئية أو المعايير الخضراء في الخطة الاستثمارية للمشروعات بالدولة.
-تعظيم الاستفادة من آليات برتوكول كيوتو لتنفيذ مشروعات آلية التنمية النظيفة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة