الليل والنهار فى الحضارات القديمة.. كيف قسم الإنسان القديم ساعات اليوم؟

السبت، 05 نوفمبر 2022 06:00 ص
الليل والنهار فى الحضارات القديمة.. كيف قسم الإنسان القديم ساعات اليوم؟ الحضارات القديمة
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
إن تقسيم الليل والنهار، والظلام والنور، هو السبب في أن الحضارات القديمة كانت تعبد القمر والشمس في كثير من الأحيان، لكن الإنسان القديم بالتأكيد لم يكن يمتلك أن ينظر إلى ساعة يد ليُحدد موعدًا أو ليُرّتب حدثًا معينًا حصل معه في وقت ما ليلاً أو نهارًا، لتحديد ذلك كما هو في وقتنا الحاضر، ولذلك سعى العرب كغيرهم من الشعوب والحضارات الى وجود طريقة حاولوا من خلالها لتحديد أوقات وساعات الليل والنهار منذ عقود بعيدة، وهى:
 
 الشُرُوقُ: وهو وقت بزوغ الشمس تماماً.
 
البكورُ: وهو أول الشيء والمقصود به هنا أول النهار بعد الشروق
 
الغُدْوَةُ: وتعني البكرة وقت يأتي بين الفجر وطلوع الشمس
 
الضُّحَى: في حال برزت الشمس وهو إرتفاع النهار وامتداده
 
الهاجِرَةُ: وهو نصف النهار عند اشتداد الحر
 
الظَهِيرَةُ : حد انتصاف النهار
 
الرَّوَاحُ: من زوال الشمس إلى الليل
 
العَصْرُ: الوقت في آخر النهار إِلى احمرار الشَّمْس أو يُقال عنه الحبْسُ
 
القصْرُ: إختلاط الليل والحبس (العصر)، ويقال : “أتيته قَصْرَاً”
 
الأصيل: الوقت حين تصفرّ الشمسُ لمغربها
 
العَشِيُّ: آخر النهار وهو الوقت من زوال الشَّمس إِلى المغرب
 
الغروب: غروب الشمس وتنحيها عن النهار، والغروب أول الليل
 
- أما ساعات الليل فهي على الترتيب:
 
الشَّفَقُ، الغَسَقُ، العَتَمَةُ، السُّدْفَة، الفَحْمَةُ، الزُّلَّةُ، الزُّلْفةُ، البُهْرَةُ، السَّحَرُ، الفَجْرُ، الصُّبْحُ، الصَّباحُ.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة