الأمم المتحدة تحتفل باليوم العالمى لمكافحة كل أشكال العنف والتنمر فى المدارس

الخميس، 03 نوفمبر 2022 11:49 ص
الأمم المتحدة تحتفل باليوم العالمى لمكافحة كل أشكال العنف والتنمر فى المدارس
كتبت ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تحتفل الأمم المتحدة اليوم الخميس، باليوم العالمى لمكافحة كل أشكال العنف والتنمر فى المدارس، وقالت فى تغريدة عبر حسابها الرسمى بتويتر قبل قليل :"‏إنه اليوم الدولي لمكافحة كل أشكال العنف والتنمر في المدارس، ومنها التنمر الإلكترونى" .
 
وتابعت :"يّعدّ العنف المدرسي والتنمّر الإلكتروني ظاهرة لا تفتأ تشتدّ وتتفاقم، وتطال عواقبها عدداً هائلاً من الأطفال والمراهقين".
 
ويّعدّ العنف المدرسي والتنمّر الإلكتروني ظاهرة لا تفتأ تشتدّ وتتفاقم، وتطال عواقبها عدداً هائلاً من الأطفال والمراهقين.
 
وقال الحساب الرسمى لمنظمة يونسكو، وافقت الدول الأعضاء لدى اليونسكو على إعلان كل أول يوم خميس من شهر نوفمبر يوماً دولياً لمكافحة كل أشكال العنف والتنمر في المدارس، ومنها التنمر الإلكتروني.
 
وتابع الموقع وإنها وإذ تقوم بهذه الخطوة، إنّما تقرّ بأنّ العنف في البيئة المدرسيّة يمثّل بشتّى أشكاله انتهاكاً صارخاً لحق الأطفال والمراهقين بالتعليم والصحة والرفاهية.
الأمم المتحدة عبر تويتر
الأمم المتحدة عبر تويتر
واستمر:" ومن هنا، فإنّها تدعو جميع الدول الأعضاء لدى اليونسكو، وشركاء الأمم المتحدة، والمنظمات الدولية والإقليمية ذات الصلة، والمجتمع المدني، والمنظمات غير الحكومية، والأفراد، وغيرهم من الأطراف المعنيّة، إلى المساعدة في الترويج لهذا اليوم الدولي والاحتفال به بيُسر وبلا عقبات".
 
ويسفر العنف عن آثار سلبية للغاية تضرّ بالتحصيل الدراسي للتلاميذ، ناهيك عن صحتهم العقلية ونوعية حياتهم بشكل عام. وتعدّ احتمالات شعور الطلاب المعرّضين للتنمّر بأنهم منبوذون في المدرسة ثلاثة أضعاف احتمال شعور غيرهم من الطلاب بذلك. وتبلغ احتمالات غياب ضحايا التنمّر عن المدرسة ضعف احتمالات غياب سائر التلاميذ عنها. هذا ويحرز ضحايا التنمّر نتائج دراسية أسوأ من النتائج التي يحرزها أقرانهم، ويعدّون أكثر عرضة للانقطاع عن التعليم النظامي بعد إتمام التعليم الثانوي
 






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة