محافظ بورسعيد خلال الحوار الوطنى للتنسيقية: "بعرقك ومجهودك هتوصل لمهمة قيادى بالدولة"

الأربعاء، 02 نوفمبر 2022 02:32 م
محافظ بورسعيد خلال الحوار الوطنى للتنسيقية: "بعرقك ومجهودك هتوصل لمهمة قيادى بالدولة" جلسات الحوار الوطنى الطريق نحو الجمهورية الجديدة لتنسيقية شباب الأحزاب
بورسعيد : محمد عزام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، اليوم الأربعاء، خلال حضوره جلسات الحوار الوطنى "الطريق نحو الجمهورية الجديدة"، لتنسيقية شباب الأحزاب، بقاعة فايزة أبو النجا بالديوان العام لمحافظة بورسعيد، أن الوصول لتكون شخصية قيادية بالدولة المصرية لابد أن يكون بالتعب والمجهود.

وأوضح محافظ بورسعيد، أن الشخص الذى يبذل مجهودا ويكد ويتعب للوصول إلى ما يصبر إليه من أحلام وطموحات، ويستطيع أن يحققها من خلال ما يبذله من تعليم وتعلم، وخير دليل على ذلك هو المهندس عمرو عثمان، الذى تم تعيينه نائباً لمحافظ بورسعيد.

يذكر أنه يعقد بمحافظة بورسعيد، مؤتمرا بحضور لفيف من شباب المحافظة بمديرية الشباب والرياضة والمدارس والكليات المختلفة وعدد من قيادات الأحزاب والسياسيين بمحافظة بورسعيد.

كما حضر من تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين: النائب محمود القط، عضو مجلس الشيوخ، أمين سر لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام، النائب أحمد فتحي، عضو مجلس النواب، مقرر لجنة الشباب بالحوار الوطنى ووكيل لجنة التضامن الاجتماعي، النائب محمد السباعي، عضو مجلس الشيوخ، وكيل لجنة الزراعة والرى بمجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، النائب محمد فريد، عضو مجلس الشيوخ، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، النائب خالد بدوي، عضو مجلس النواب، عضو لجنة الشباب والرياضة عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، المهندس أحمد صبري، مسئول تنظيم تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ولفيف من أعضاء تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.

 

جلسات الحوار الوطنى الطريق نحو الجمهورية الجديدة، لتنسيقية شباب الأحزاب
جلسات الحوار الوطنى الطريق نحو الجمهورية الجديدة، لتنسيقية شباب الأحزاب

 

جانب من الجلسات
جانب من الجلسات

 

الحضور
الحضور

 

المحافظ فى جلسات التنسيقية
المحافظ فى جلسات التنسيقية

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة