زوج يقدم للمحكمة تقارير طبية تثبت تلقيه "علقة موت" على يد زوجته.. تفاصيل

الإثنين، 14 نوفمبر 2022 11:00 ص
زوج يقدم للمحكمة تقارير طبية تثبت تلقيه "علقة موت" على يد زوجته.. تفاصيل خلافات زوجيه_ارشيفية
كتبت أسماء شلبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أقام زوج جنحة ضد زوجته بمحكمة الجيزة، اتهمها فيها بتلقينه "علقة موت" وفقا للتقارير الطبية وشهادة الشهود وتسجيلات لكاميرات المراقبة، كما قدم طلب لإثبات خروجها عن طاعته وهجرها لمنزل الزوجية ورفضها حل الخلافات التي جمعتهما، ليؤكد الزوج: "زوجتي أنهالت على بالضرب، وكادت أن تقضي على بسبب رفضي منحها مبلغ مالي 30 ألف جنيه بعد زواجنا بـ 50 يوما".

وأضاف الزوج: "زوجتي كانت تعلم بعدم امتلاكي المبلغ الذي طلبته مني، وبالرغم من ذلك افتعلت خلافات معي، وثارت وكادت أن تتخلص مني، لأصاب على يديها بجروح خطيرة، ومنذ تلك اللحظة وانقلبت حياتي رأسا على عقب، مما دفعني لملاحقتها قضائيا وقدمت تقارير طبية وشهادة الشهود والمستندات للمحكمة".

وتابع الزوج فى دعواه أمام محكمة الأسرة:"عندما طالبت زوجتي بالوقوف بجواري وتحمل الفترة الأولى من الزواج، وسداد ديوننا، ثم منحها المبالغ التي تريدها ثارت، واتهمتني بالبخل، وطلبت الطلاق رغم أنها من تعدت على وأساءت لى، بخلاف الاتهامات الكيدية التي نالت من سمعتي بعد قيامها بنشر الشائعات ضدي".

وأضاف الزوج: "دمرت حياتي بسبب عنفها، وسلاطه لسانها، لأعيش في عذاب بعد أن تعرض للبطش والضرب على يديها فلم أتخيل أن زوجتي التي كان يوصفها الجميع بالملاك ستقوم بتلك التصرفات، لتفشل كافة المحاولات الودية فى إنهاء الخلافات بيننا".

وتابع: " قامت بفضحي، ولاحقتني ورفضت الطلاق وديا طمعا في مزيد من المال، وقررت الانتقام مني بسبب قيامي بإثبات ضربها لى، ومحاولتها أستخدم حقوقها من قائمة المنقولات والنفقات للى ذراعي، وأنتهي بي الحال مصاب بارتجاج في المخ وكدمات وجروح استلزمت 19 غرزة ".

يذكر أن القانون حدد شروط للحكم بأن تصبح الزوجة ناشز، وذلك إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم تتعرض الزوجة على إنذار الطاعة خلال 30 يوما، عدم إقامتها دعوى الطلاق أو الخلع، أن لا تثبت أن بيت الطاعة غير ملائم وبعيد عن الآدمية أو مشترك مع أم الزوج أو شقيق الزوج.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة