رئيس جامعة المنيا يستقبل الدكتور حسام موافى لمناقشة رسالة دكتوراه بكلية الصيدلة

الأحد، 13 نوفمبر 2022 12:11 م
رئيس جامعة المنيا يستقبل الدكتور حسام موافى لمناقشة رسالة دكتوراه بكلية الصيدلة جانب من اللقاء
المنيا-حسن عبد الغفار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استقبل الدكتور عصام فرحات، القائم بأعمال رئيس جامعة المنيا، الدكتور حسام الدين احمد موافي، رائد الطب الباطني، وأستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، بكلية الطب جامعة القاهرة، وذلك على هامش زيارته لجامعة المنيا؛ لمناقشة رسالة الدكتوراه المقدمة من الباحثة الصيدلانية، ياسمين فاروق شمس الدين، مدرس مساعد الصيدلة الإكلينيكية، بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، وجاءت رسالتها بعنوان "دراسة تأثير مركبات الايزتميب السيمفاستاتين وأحماض الأوميجا 3 الدهنية على مرضى اضرابات الدهون في الدم".

تطرق اللقاء حول تبادل الرؤي عن خصوصية العلاقات التي تربط الطبيب بالمريض خلال ممارسة مهنة الطب، استناداً للقيم الدينية والفلسفية والأخلاقية، وكيفية الاستفادة من المنابر الإعلامية لمناقشة القضايا الطبية، وعرض التجارب الواقعية والعلمية في مجال الطب، حيث أبدى الدكتور "موافي" ترحيبه بالمشاركة في المؤتمرات وورش العمل لبرامج التعليم الطبي المستمر التي تعقدها الجامعة لتكون فرصة لتبادل ونقل الخبرات للأطباء حديثي التخرج.

وثمن "عصام فرحات" دور الدكتور حسام موافي كأحد عمداء وأعلام الطب في مصر والعالم، وأمهر الأطباء المتخصصين في طب الحالات الحرجة، الذي يمتلك تاريخ مشرف في النزاهة المهنية والطبية.

الجدير بالذكر أن رسالة الباحثة التي تم مناقشتها خلال الزيارة هدفت إلى الوصول للعلاج الدوائي الأمثل والأفضل فعالية وأقل تكلفة، في الحالات المرضية لارتفاع مستويات الدهون الثلاثية في البلازما، واضطرابات الحالة الاكلينيكية، واستخدام عوامل مختلفة لعلاج ارتفاع شحميات الدم، وذلك لعينات عشوائية من المرضى، من ذوي الأعمار المختلفة.

تكونت لجنة المناقشة والحكم على رسالة الباحثة من الدكتور حسام موافي، والدكتور أحمد علي، استاذ أمراض الجهاز الهضمي، كلية الطب جامعة المنيا، والدكتور جمال عبد الخالق، استاذ الصيدلة الإكلينكية بجامعة طنطا، والدكتورة أمل كمال، استاذ الصيدلانيات ووكيل كلية الصيدلة لشئون البيئة بجامعة المنيا.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة