جاء ذلك خلال الرسالة، التي وجهها الرئيس الجزائرى إلى العاملين بقطاع الإعلام عشية إحياء اليوم الوطني للصحافة، والموافق 22 أكتوبر من كل عام تخليدا لصدور أول عدد من جريدة "المقاومة الجزائرية " الناطقة باسم جبهة وجيش التحرير في نفس هذا اليوم من عام 1955.


وأكد تبون دعمه الكامل لنساء ورجال الصحافة، وهم يؤدون بروح مهنية الرسالة المنوطة بهم، مشيدا بجهودهم في التصدي للحرب الإلكترونية (السيبرانية).


وأضاف أنه تمكينا أكثر فأكثر للدور الـمحوري لقطاع الإعلام في المجتمع، تم العمل على توسيع شبكات محطات البث الإذاعي والتلفزيوني عبر كافة مناطق الجزائر، ضمن رؤية شاملة تهدف إلى تعزيز الإعلام وتطوير الصحافة من خلال الشروع في إصلاحات تشريعية وتنظيمية.