"خارجية النواب" تستعرض رؤى الأعضاء فى عمل خطة اللجنة

الأحد، 16 أكتوبر 2022 12:00 م
"خارجية النواب" تستعرض رؤى الأعضاء فى عمل خطة اللجنة  مجلس النواب
كتب كامل كامل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تعقد لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، برئاسة النائب كريم درويش، اجتماعا اليوم الأحد، لاستعراض رؤى أعضاء اللجنة فيما يخص خطة عمل اللجنة خلال دور الانعقاد العادي الثالث من الفصل التشريعي الثاني، كما سيتم وضع الإطار العام لخطة عمل اللجنة خلال دور الانعقاد العادي الثالث من الفصل التشريعي الثاني. 
 
وفى وقت سابق، فاز النائب كريم درويش بالتزكية برئاسة لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، بينما فاز النائب طارق الخولي عضو تنسيقية شباب الأحزاب بوكالة اللجنة، كما فازت النائبة سحر البزار بمنصب الوكيل، وفازت النائبة أميرة صابر عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين بمنصب أمين السر، وكلها جاءت بالتزكية إذ لم يترشح أحد أمامهم.
 
وتنظم اللائحة الداخلية لمجلس النواب ضوابط وإجراءات انتخابات اللجان النوعية، حيث تنص المادة 41 على أن يعلن مكتب المجلس قوائم الترشح لعضوية اللجان قبل عرضها على المجلس، ولكل عضو تقديم اقتراحاته أو اعتراضاته كتابةً إلى رئيس المجلس لعرضها على المكتب للنظر فيها.
 
ويعرض الرئيس على المجلس القوائم طبقاً لما انتهى إليه المكتب، بعد دراسة الاعتراضات والاقتراحات المقدمة من الأعضاء، وتقتصر المناقشة على القواعد والضوابط التى التزمها مكتب المجلس فى هذا الشأن، وتعتبر هذه القوائم نافذة بمجرد إقرار المجلس لها دون مناقشة.
 
ووفقا للمادة 42 تنتخب كل لجنة فى أقرب وقت ممكن فى بداية كل دور انعقاد عادى من بين أعضائها رئيساً ووكيلين وأمينا للسر، وذلك بالأغلبية المطلقة لعدد أعضائها، وتقدم الترشيحات كتابةً إلى رئيس المجلس خلال الفترة التى يحددها مكتب المجلس، ويعلن الرئيس هذه الترشيحات لأعضاء المجلس، وتجرى الانتخابات بين المرشحين بطريق الاقتراع السرى تحت إشراف لجنة يشكلها مكتب المجلس من بين أعضاء اللجان غير المتقدمين للترشيح لمناصب مكاتب اللجان، وإذا لم يتقدم للترشيح أحد غير العدد المطلوب أُعلِن انتخابُ المرشحين بالتزكية، ويعلن رئيس المجلس نتيجة انتخابات مكاتب اللجان، ويبلغها إلى الوزراء الذين تدخل أعمال وزاراتهم فى اختصاصات اللجنة.
 
 
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة