عمرو دياب وعمرو مصطفى مشوار حافل بـ 36 أغنية وتصالح بعد فترة خلافات

الأربعاء، 12 أكتوبر 2022 11:59 ص
عمرو دياب وعمرو مصطفى مشوار حافل بـ 36 أغنية وتصالح بعد فترة خلافات عمرو دياب وعمرو مصطفى
سارة صلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

على مدار أكثر 20 عاما، تعاون الفنان عمرو مصطفى مع النجم عمرو دياب في أكثر من ألبوم، وللحن له العديد من الأغانى، ولكن الثنائى لم يستمرا سويا ونشبت بينهما مشاكل وخلافات كثيرة أدت إلى القطيعة الفنية، حتى عاد عمرو مصطفى وحرص على تهنئة الهضبة بعيد ميلاده وبادر بالصلح، مؤكدا أنه نسى كل الخلافات و المشاكل.

بدأ تعاون الثنائي عمرو دياب وعمرو مصطفى عام 1999 بأغنية "خليك فاكرني"، وفى 2000 أغانى العالم الله و بعترف و أعمل ايه وفى 2001 يا حبيبى لا و أكتر واحد و قلت إيه و صدقنى خلاص و أحبك اكرهك.

أما في 2004 قدما أغانى ليلى نهارى ووحشتينى و قصاد عينى و الا هيا، وفى 2005 وماله و الله لا يحرمنى منك و قدتم عيونك و بتخبى ليه، وفى 2007 نقول ايه و الليلادى و فهمت عنيك، وفى 2009 أغانى وياه و بقدم قلبى و الله على حبك أنت و عينى و انا شايفه، وهلا هلا في 2011، كما قدموا في 2017 قلبى اتمناه و أحمل عيون و الفرحة الليلة.

وفى عام 2018 طرحا أغانى تعالى و يتعلمو و باين حبيت و يا ساحر و يا ملاك الحين و بحبك أنا، وعام 2020 أغانى هيعيش يفتكرنى و حلوة البدايات و جامدة بس وللمفارقة جاء عملهما الأخير بأغنية تنبأت بخلافهما، وهي "هيعيش يفتكرني" ضمن ألبوم "سهران".

عمرو مصطفى: صنعنا تاريخا مشرفا 
 

وكان الفنان عمرو مصطفى هنأ النجم عمرو دياب بعيد ميلاده، مؤكدا أن بينهما عشرة عمر ونسى الخلافات بينهما، وكتب عمرو مصطفى، قائلا:" العمر يجري سريعا ولن تبقي غير السيرة العطرة وداعا لأي مشكله مع أي إنسان وخاصه لو  كان الإنسان تجمعه بك عشره ونحن قدوه للأجيال القادمة".

وتابع:"صنعنا تاريخا مشرفا من الموسيقى أتمني أن تستمتع بيه الاجيال القادمة بدون اي شوائب نحن ننشر السعادة  اتمني ان يظل في ذهن المستمع هذا الانتاج الموسيقي بدون ربطة بأي صراعات أو مشاكل  ".

وأضاف:"لذلك انتهز فرصه عيد ميلاد علامات الموسيقي  عمرو دياب ومحمد منير كل سنه وأنتم طيبيين قامات كبيرة فى صناعه الموسيقي  تعلمنا منكم الكثير كل عام وأنتم بخير".

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة