أكرم القصاص - علا الشافعي

اللجنة السباعية للمصري تناقش ملفات التجديد للشعباني وأموتو مع محافظ بورسعيد

الجمعة، 07 يناير 2022 04:23 م
اللجنة السباعية للمصري تناقش ملفات التجديد للشعباني وأموتو مع محافظ بورسعيد اللجنة السباعية
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
ناقشت اللجنة السباعية المكلفة بإدارة النادي المصري برئاسة سمير حلبية، ملفات التجديد للاعبين الذين من المقرر أن تنتهي عقودهم مع النادي بنهاية الموسم الجاري وأبرزهم أوستين أموتو، على هامش اجتماعهم اليوم مع اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد.
 
ةوتطرقت اللجنة السباعية أيضا إلى مناقشة ملف التجديد للجهاز الفني للفريق بقيادة التونسي معين الشعباني لتحقيق الاستقرار الفني للفريق الأول.
 
وعقد اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، اليوم الجمعة، اجتماعًا مع اللجنة السباعية المعينة من وزير الشباب والرياضة لإدارة النادي المصري ، وذلك بعد أيام من القرار. 
 
وطمأن المحافظ جماهير النادي المصري، مؤكدًا أن النادي يتمتع بالإستقرار ولا داعي للقلق، مشيرًا الي أن النتائج سوف تكون مرضية للجماهير خلال الفترة المقبلة. 
 
وأشار المحافظ إلي ان اللجنة المشكلة سوف يكون لها تكليفات كبيرة، وأمامها مهام وتحديات صعبة يجب أن نقف معها ونساندها لتنجح في مهمتها من أجل النادي المصري".
 
وأكد، أن أهم تكليفات اللجنة إعادة بناء كيان النادي المصري الكائن بشارع 23 يوليو والتي جاء هدية من الرئيس لجماهير النادي المصري، 
 
وناشد اللواء عادل الغضبان، أهالي محافظة بورسعيد وجماهير النادي المصري، علي التعاون والمساهمة في بناء حاضر ومستقبل النادي، مؤكدًا علي أن الايام القادمة سوف تشهد نجاحات كبيرة. 
 
وقدم محافظ بورسعيد الشكر لمجلس ادارة النادي المصري السابق برئاسة سمير حلبية، والمجلس المعين الحالي والذي جاء برئاسته، مؤكدًا علي أن الجميع عمل باخلاص من أجل النادي ومستقبله. 
 
يذكر أن وزير الشباب والرياضه قد صدق على تشكيل لجنه مؤقته لإدارة شئون النادي المصري البورسعيدي، وتيسير أموره من الساده الاتي اسمائهم، محمد سمير حلبيه رئيساً، عاطف صابر مبروك نائباً للرئيس، على عوض الطرابيلي اميناً للصندوق، حسن عزت ناصف عضوا، محمد محمد قابيل، والمهندس محمد سلامة، والنائب حسن عمار.
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة