تحرير 3267 محضرا تموينى وضبط 47 طن مواد غذائية مجهولة المصدر بالشرقية

الإثنين، 03 يناير 2022 11:32 ص
تحرير 3267 محضرا تموينى وضبط 47 طن مواد غذائية مجهولة المصدر بالشرقية حملة تميوينة - أرشيفية
الشرقية - إيمان مهنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حررت مديرية التموين بالشرقية ، 3267 محضرا ضبطت 47 طن مواد غذائية جميعهم سلع مجهولة المصدر فى حملات تفتيشية لضبط الأسواق ، ذلك  خلال شهر .

وأوضحت فايزة عبد الرحمن وكيلة وزارة تموين الشرقية، أن المديرية مستمرة بتوجيه ضربات متلاحقة بالتنسيق مع مباحث التموين لضبط الأسواق ، والتصدي لعمليات تهريب السلع وتخزينها بهدف إعادة بيعها بالسوق السوداء ، وضبط المتلاعبين في أسعار السلع المدعمة والمتاجرين بالسلع الفاسدة منتهية الصلاحية.

وإستمراراً للحملات الرقابية والتفتيشية التى تشنها الإدارات التموينية المختلفة على الأسواق والأنشطة التجارية المختلفة لضبط حركة البيع والشراء وحماية المواطنين من جشع التجار.

قامت مديرية التموين بشن عدد من الحملات التموينية والرقابية حيث أسفرت تلك الحملات خلال شهر نوفمبر الماضى ، وأسفرت عن تحرير 3267 منها تحرير 2106 محضراً ضد المخابز البلدية والسياحية المخالفة لوجود مخالفات ما بين نقص وزن وإنتاج خبز غير مطابق للمواصفات والإشتراطات الصحية ومخابز تعمل بدون ترخيص من الجهات المختصة ، و تحرير 1161 محضر فى حملات رقابية على الأسواق ومحطات الوقود ومستودعات البوتاجاز لوجود مخالفات ما بين عدم الإعلان عن سعر المنتجات المعروضة وعدم صلاحية السلع للإستخدام الآدمي ومحاضر ضد أصحاب منشآت تعمل بدون ترخيص ومحاضر غش تجارى وضد تجار تموينين مخالفين.

وأضافت وكيلة الوزارة أنه تم ضبط سلع غذائية منها 6 طن دقيق بلدى وطن سمسم  و40 طن ملح و300  كيلو عسل جلوكوز و150 كيلو لحوم و360 كيلو جبنه و3680  كيس فول و35 كرتونه حلاوة طحينية و241 كرتونه مواد غذائية و350 كيلو أرز و130 كيلو دواجن .

 كما تم ضبط سلع غير غذائية بعضها مجهولة المصدر والأخرى منتهية الصلاحيه منها  3 طن أعلاف حيوانيه و30 شيكارة علف دواجن و60 بويات و10 كيلو صابون و400 كيلو خيوط.

وتواصل مديرية التموين مجهوداتها الرقابية على كافة الأنشطة التجارية المختلفة للوقوف على مدى إلتزام أصحابها بالقوانين والمقرارات التموينية لمنع إحتكار السلع المدعمة وبيعها بالسوق السوداء والضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه العبث بمقدرات الدولة.
 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة