جدة فى دعوى ضم حضانة: "طليقة ابني قلبها حجر ترفض رؤيتي لأحفادي"

الثلاثاء، 25 يناير 2022 07:01 ص
جدة فى دعوى ضم حضانة: "طليقة ابني قلبها حجر ترفض رؤيتي لأحفادي" خلافات زوجيه_ارشيفية
كتبت أسماء شلبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"منذ طلاق ابني، وزوجته السابقة تحاول إلحاق الضرر به، منعته منذ عام و3 شهور من رؤية أولاده رغم زواجها، ودفعت الصغار للعيش في منزل أشقائها –وجعلت كل واحد منهم يستضيفهم أسبوعا-، وعندما نعترض تصرح بأنهم أولادها وتفعل ما تشاء بهم، رغم التزامنا بسداد النفقات وكافة الاتفاقات التي عقدناها قبل الطلاق".

كلمات جاءت على لسان إحدى الجدات أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، طالبت فيها بتمكينها من حضانة أحفادها بعد زواج والدتهم.

 

وذكرت الجدة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "حاولت البحث عن حقوق أحفادي، بسبب شكواهم من معاملة والدتهم وزوجها، وتنقلهم الدائم بمنزل أشقاء والدتهم وهو ما سبب لهم عدم الاستقرار النفسي وتدهور مستواهم الدراسي، لأقيم دعوى ضم حضانة أمام محكمة الأسرة بعد فشل كافة المحاولات الودية لإقناع مطلقة نجلى بالسماح لهم برؤيتنا".

 

وتضيف الجدة:" مطلقة نجلى تحرم أحفادي من حقوقهم فى أموال والداهم، وتمنح النفقات لأشقائها وزوجها، وعندما نتعرض تقوم بسنا وقذفنا بأبشع الألفاظ، وقطعت علاقتها بنا وحرضت أحفادى على عد الرد علينا بعد تهديدهم".

 

ووفقاً لقانون الأحوال الشخصية، فأن أن أولى الناس بحضانة الصغير أمه بالإجماع، وأشترط القانون أن تكون الحاضنة أمينة على المحضون لا يضيع الولد عندها، فإذا ثبت عدم أمانتها، تسقط عنها الحضانة فورا، وتنتقل لمن يليها من الحاضنات من النساء.

 

وترتيب الحضانة إذا لم تتوافر الشروط بالأم وأن كانت تشتكى من علة، فتحل أم الأم ثم اخت الأم،  ثم الخالات للأم، ثم أم الأب، ثم الجدة للأب، ثم الأب والذي يحتل المرتبة السادسة عشر".

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة