أكرم القصاص - علا الشافعي

وفد "التخطيط" يتابع الموقف التنفيذى للمشروعات المدرجة بخطة جامعة طنطا

الثلاثاء، 07 سبتمبر 2021 05:50 م
وفد "التخطيط" يتابع الموقف التنفيذى للمشروعات المدرجة بخطة جامعة طنطا وفد "التخطيط" -أرشيفية
كتبت أسماء أمين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
اتجه وفد من وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية برئاسة إسماعيل يوسف، المشرف على قطاع التنمية البشرية والاجتماعية بالوزارة، وبمشاركة بدر عثمان مدير عام الإدارة العامة للتعليم العالي والبحث العلمي بالقطاع، ومعتز فتحى باحث اقتصادى بقطاع التعليم بالوزارة، إلى جامعة طنطا لمناقشة الموقف التنفيذى للمشروعات والمستشفيات الجديدة المدرجة بخطة الجامعة لعام 2021 /2022.
 
وخلال الزيارة التقي وفد الوزارة بالدكتور محمود ذكي رئيس الجامعة، والدكتور عماد عتمان نائب رئيس جامعة طنطا لشئون خدمة المجتمع، بالإضافة إلى فريق التخطيط بالجامعة.
 
وأكدت الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، أن التعليم يمثل المدخل الرئيسي لتنمية الموارد البشرية وتطوير المجتمعات لمواكبة مستجدات العصر ومتطلبات الانتقال إلى الاقتصاد المعرفي وتعزيز التنافسية الدولية في مختلف نواحي الحياة.
 
وتضمنت المشروعات التي تابعها وفد وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، إنشاء مستشفى الجراحات الجدیدة بالمجمع الطبي بطنطا بتكلفة 1.1 مليار جنيه، وإنشاء مستشفى أمراض وجراحة الكلى بالمجمع الطبي بطنطا  بتكلفة 50 مليون جنيه، وإنشاء عدد ( 4) عمارات بالمدینة الجامعیة بمجمع الكلیات بسبرباي بطنطا بتكلفة 300 مليون جنيه، واستكمال تعلیة مبنى مدنى وإعدادى  لكلیة الھندسة بمجمع الكليات بسبرباى بطنطا بتكلفة 154 مليون جنيه، فضلًا عن مشروع استكمال مبنى المدرجات بكلیة التربیة  بتكلفة 62.5 مليون جنيه، بالإضافة إلى الاحتياجات المستقبلية لجامعة طنطا فيما يتعلق بالمشروعات الاستثمارية، والتركيز على مستشفى الجراحات التي تم الانتهاء من إنشائها وجاري العمل على تجهيزها للافتتاح هذا العام بطاقة 700 سرير وتضم 20 غرفة عمليات، و 20 غرفة عناية مركزة وتتكون من 10 طوابق على مساحة 1200 متر مربع للطابق.
 
الوفد خلال لقائه برئيس الجامعه
الوفد خلال لقائه برئيس الجامعه

جانب المشروعات
جانب المشروعات
 
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة