كشف تقرير أعدته صحيفة فاريتي، أن الفيلم الوثائقي Britney vs Spears الذى يتناول قصة حياة نجمة البوب بريتني سبيرز، سيعرض حياتها بشكل لن يعجب الكثير من معجبيها، حيث إن الفيلم يتناول حياتها منذ عام 2009، ونضالها مع والدها للهروب من الوصاية عليها.
ونقل التقرير الجانب الآخر من الفيلم الذى سيعرض خلال الساعات القليلة الماضية، مدته حوالى 90 دقيقة، حيث إن الفيلم سيعمل على سرد فترة طلاق سبيرز من كيفن فيدرلاين، وصياغة الطلاق التى اتفق عليها الثنائي آنذاك، بالإضافة إلى علاقتها مع سام لطفي وعدنان غالب.
وكانت قد نشرت الصفحة الرسمية للشركة المنتجة، المقطع الصوتي الأول منذ قليل عبر موقع تويتر، والذى جاء عبارة عن رسالة صوتية من سبيرز للمحامي الخاص بها عام 2009، ومن المتوقع أن يتم طرح الفيلم عبر الشبكة الأمريكية يوم 28 سبتمبر، قبل موعد المحكمة التالي لسبيرز المقرر لها يوم 29 سبتمبر، الفيلم الوثائقي من إخراج إيرين لي كار، وتم بدء العمل عليه منذ أكثر من عام، وكانت قد رفضت الشركة المنتجة طلب Variety التعليق على المشروع.
يأتى هذا بعد ان فاجأت سبيرز متابعيها بحذف حسابها على موقع انستجرام مما جعل كثيرين يتكهنوا بأن الأمر يتعلق بمشكلة ما، إلا أن موقع CNN بدوره نشر تقرير حول الأسباب أوضح فيه الأمر مؤكداً أن بريتنى سبيرز التي احتفلت بخطبتها مؤخراً أقدمت على تلك الخطوة، بناء على رغبتها في عدم التفاعل مع متابعيها بنفس الصورة.
وأضاف التقرير استناداً إلى مصادر مقربة من بريتنى سبيرز أنها تعتزم الفترة القادمة التركيز على حياتها بصحبة خطيبها بجانب مشاريعها الفنية.
يأتى هذا فيما طلب والد بيرتنى سبيرز، رسميا من المحكمة إنهاء الوصاية المفروضة على ابنته منذ سنوات فيما يخص حياتها الشخصية وشئونها المالية على حد سواء، وذلك بعد 13 عاما بين المحاكم والفضائح ستتخلص المغنية العالمية بريتني سبيرز من وصاية والدها، حسبما نشرت مجلة people
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة