أكرم القصاص - علا الشافعي

لماذا يطلب الطبيب آشعة الرنين المغناطيسى MRA ؟

الخميس، 02 سبتمبر 2021 04:00 م
لماذا يطلب الطبيب آشعة الرنين المغناطيسى MRA ؟ آشعة الرنين المغناطيسى MRA
كتبت فاطمة خليل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

التصوير الوعائي بالرنين المغناطيسي (MRA) هو نوع من الآشعة يقدم صور للأوعية الدموية داخل الجسم، ويتم إجراء MRA للرأس للنظر في الأوعية الدموية المؤدية إلى الدماغ للتحقق من وجود انتفاخ (تمدد الأوعية الدموية) أو جلطة أو تضيق (تضيق) في الأوعية الدموية، من خلال سلسلة "اطمن على نفسك" نتعرف على الأسباب التي تجعل الطبيب يطلب آشعة الرنين المغناطيسى، بحسب موقع myhealth .

patient-undergoing-ct-scan-test-DSQ3WEH-1-1080x628

أهمية اشعة MRA
 

يعطي التصوير بالرنين المغناطيسي صورًا مفصلة للغاية للأوتار والأعضاء الأخرى، مثل الدماغ ، لأن موجات التصوير تمر عبر العظام.

يعطي التصوير بالرنين المغناطيسي (MRA) صورًا لشرايين وأوردة معينة يرغب الأطباء في فحصها.

توفر هذه الصور التفصيلية للأطباء معلومات لا يمكنهم تعلمها من الفحص البدني.

ماهي بعض الاستخدامات الشائعة لآشعة MRA ؟
 

يستخدم الأطباء MRA لفحص الأوعية الدموية في المجالات الرئيسية ، بما في ذلك:

-المخ

-الرقبة

-القلب

الصدر

-البطن (مثل الكلى والكبد)

-الحوض

-الساقين والقدمين

-الذراعين واليدين

الرنين المغناطيسى
الرنين المغناطيسى

يستخدم الأطباء MRA من أجل:

-تحديد التشوهات ، مثل تمدد الأوعية الدموية في الشريان الأورطي ، سواء في الصدر أو البطن أو في الشرايين الأخرى.

-الكشف عن مرض تصلب الشرايين (اللويحة) في الشريان السباتي للرقبة ، والذي قد يحد من تدفق الدم إلى الدماغ ويسبب السكتة الدماغية.

-تحديد تمدد الأوعية الدموية الصغيرة أو التشوه الشرياني الوريدي (AVM) - اتصال غير طبيعي بين الأوعية الدموية - داخل الدماغ أو في مكان آخر.

-الكشف عن مرض البلاك الذي أدى إلى ضيق الشرايين في الساقين والمساعدة في التحضير للتدخل أو الجراحة من داخل الأوعية الدموية.

-الكشف عن المرض في شرايين الكلى أو تصور تدفق الدم للمساعدة في التحضير لعملية زرع الكلى أو وضع الدعامة.

توجيه أخصائيي الأشعة التداخلية والجراحين لإجراء إصلاحات للأوعية الدموية المريضة، مثل زرع الدعامات أو تقييم الدعامة بعد الزرع.

-الكشف عن إصابة في واحد أو أكثر من الشرايين في الرقبة أو الصدر أو البطن أو الحوض أو الأطراف بعد الصدمة.

-تقييم الشرايين التي تغذي الورم قبل الجراحة أو إجراءات أخرى مثل الانصمام الكيميائي أو العلاج الإشعاعي الداخلي الانتقائي.

تحديد انقسام الشريان الأورطي في الصدر أو البطن أو فروعه الرئيسية.

-إظهار مدى وشدة مرض الشريان التاجي وآثاره والتخطيط للتدخل ، مثل المجازة التاجية والدعامات.

-فحص الشرايين الرئوية في الرئتين لاكتشاف الانصمام الرئوي (جلطات الدم ، مثل تلك التي تنتقل من أوردة الساق) أو التشوه الشرياني الوريدي الرئوي.

-النظر في التشوهات الخلقية في الأوعية الدموية ، وخاصة الشرايين عند الأطفال (على سبيل المثال ، التشوهات في القلب أو الأوعية الدموية الأخرى بسبب أمراض القلب الخلقية).

-تقييم تضيق وانسداد الأوعية الدموية.

-فحص أمراض الشرايين ، وخاصة المرضى الذين لديهم تاريخ عائلي لها.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة