وأوضحت لامورجيزي - وفقا لوكالة "أكي" الإيطالية - أنه في ظل انتشار الوباء أغلق الإيطاليون منازلهم على أنفسهم، وكانت الوسيلة الوحيدة للاتصال هي الإنترنت، وبينما انخفضت نسبة الجرائم بشكل عام في الواقع، فإن الرقم الذي يتزايد هو الجرائم على الويب، المرتبطة بالمعاملات التجارية والمراهنات.


وشددت وزيرة الداخلية الإيطالية على أهمية مواجهة مثل هذه الجرائم؛ حيث إن خطرها يكمن في إمكانية استخدام الأطفال والشباب للإنترنت دون ضوابط.