مياه الصرف الصحى تحاصر الأهالى بشارع عمر بن الخطاب بالشرقية.. والحى يستجيب

الأحد، 08 أغسطس 2021 04:19 م
مياه الصرف الصحى تحاصر الأهالى بشارع عمر بن الخطاب بالشرقية.. والحى يستجيب الصرف الصحى
أحمد جمال الدين- الشرقية إيمان مهنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ حسام غريب السيد، شكوى عبر خدمة صحافة المواطن فى اليوم السابع يتضرر فيها من غرق شارع عمر بن الخطاب بمدينة الزقازيق محافظة الشرقية بمياه الصرف الصحى، والتى تعمل على غرق المنازل بجانب انتشار الرائحة الكريهة والحشرات الضارة للناقلة للعدوى، لافتا فى شكواه إلى أنه تم التواصل مع الحى وتم إرسال سيارات لشفط لمدة 40 يوما ولكن لم يتم علاج الأمر ومازالت مياه الصرف الصحى تحاصر الأهالى.

من جانبه ، أفاد محمد محمود رئيس حي أول الزقازيق، أنه جرى التواصل مع مسئول شركة الصرف الصحي ، لمعانية مكان الشكوي ورفع تراكمات المياه ، وإزالة اسباب الشكوي .
 
ac70172e-09ae-4857-80f0-91c444f07f9a
الصرف الصحى 

تأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقها "اليوم السابع" لحرصه المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين.

 

ويعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة ل استقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة