سيميوني: لا أفكر سوى فى مواجهة إلتشى ونعرف ما نبحث عنه فى الميركاتو

السبت، 21 أغسطس 2021 07:17 م
سيميوني: لا أفكر سوى فى مواجهة إلتشى ونعرف ما نبحث عنه فى الميركاتو سيميوني
كتب: عمرو سامى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد الأرجنتيني دييجو سيميوني، المدير الفني لفريق أتلتيكو مدريد، أن لا يفكر سوى في مباراة إلتشي المقرر لها غدا الأحد بالجولة الثانية من الدوري الإسباني، رافضا الحديث عن احتمالية عودة الفرنسي أنطوان جريزمان.

وقال سيميوني، فى المؤتمر الصحفي للمباراة عن حالة لويس سواريز، "كان لويس من آخر الواصلين مع تريبير وكوريا ولودي، الأربعة يعملون بشكل جيد للغاية، لعب كوريا لمدة ساعة في المباراة السابقة والباقي أقل من ذلك بقليل".

وأضاف مدرب أتلتيكو، "نأمل أنه مع مرور الوقت سيجدون أفضل شكل لهم وإلى أي مدى يمكنهم اللعب، والوقت الذي يحتاجونه في الملعب، غدا سنقرر ما هو الأفضل للفريق".

وتابع سيميوني، "يتعين على معظم المدربين البحث عن أفضل حالة للاعبين وتقييم أفضل ما يفعله للفريق، نحن معنيون بالإعداد البدني لجلب ما هو مفيد لنا".

وعن عودة المشجعين للمدرجات قال سيميوني، "أن تبدأ صباح الأحد مع والدك وأصدقائك والقدرة على الذهاب إلى الملعب هو شيء جميل، لم تتح لنا الفرصة لمدة عام وسيحظى الكثير من الناس غدًا بفرصة إعادة التواصل مع الأصدقاء والاستمتاع بكرة القدم".

وعن افتقاده للمشجعين الموسم الماضي، قال سيميوني :"ربما تحدثنا كثيراً عن ذلك الموسم الماضي، لم يكن المشجعين متواجدين ولكن الروح كانت موجودة دائمًا. غدا يعود الناس شيئا فشيئا، سيعود الناس ومن الصباح قائلين إنهم ذاهبون لمشاهدة أتلتيكو مدريد".

وعن الرغبة في استقدام مهاجم في سوق الانتقالات، رد سيميوني قائلا :"النادي يعمل على ما كنا نتحدث عنه، وهناك أيام لإنهاء السوق، إذا حدث شيء ما ستكون لديك إجابة".

وعن الفريق المنافس، أوضح سيميوني قائلا :"إلتشي فريق معقد ومنذ وصول إسكريبا تغير الفريق تمامًا وأصبح أكثر واقعية في البحث على النقاط وتحقيق الهدف".

وعن إذا كان يرى استحالة التعاقد مع جريزمان، قال سيميوني :"أتفهم الحاجة لتكون قادرًا على الحصول على الأخبار، الهدوء، نحن نعرف ما نبحث عنه وما نريد، وبالتالي الشيء الوحيد الذي يهم غدًا هو مباراة إلتشي". 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة