أكرم القصاص - علا الشافعي

رامى صبرى وعزيز الشافعى يرفعان شعار "الصلح خير".. اعرف التفاصيل

السبت، 21 أغسطس 2021 08:00 م
رامى صبرى وعزيز الشافعى يرفعان شعار "الصلح خير".. اعرف التفاصيل رامى صبرى وعزيز الشافعى
كتب بهاء نبيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فترة انقطاع لم تدم سوى عدة أشهر بين الفنان رامى صبرى والملحن عزيز الشافعى وتدخل على هامشها أيضًا الشاعر تامر حسين، بسبب بعض الخلافات حول إحدى الأغنيات التي انتهت تمامًا بعد تصفية الأجواء بصورة ودية وتبادل الزيارات بينهما، ليشهد الثلاثى تعاون جديد بعد أن قدم عزيز الشافعى معه 3 أغنيات هم أهد الدنيا، حياتى مش تمام، أنا بابا.

وتحمل الأغنية الجديدة التي تجمع الثلاثى اسم "بيحرك المشاعر" والتي سيتم طرحها قريبا على موقع الفيديوهات "يوتيوب"، وهى من كلمات تامر حسين، وألحان عزيز الشافعى، وتوزيع وسام عبد المنعم.

وتعود الأزمة في بداية هذا العام، بعد اتهام رامى صبرى للملحن عزيز الشافعى بخطف أغنية "شكرا" منه، ومنحها للهضبة عمرو دياب لطرحها في البومه "يا أنا يا لا"، وهو ما تسبب في تدخل الشاعر تامر حسين ليرد عليه بأنه "أي كلام في أي كلام"، وهو ما رد عليه عزيز الشافعى بأن هذا اكللام ليس له أي أساس من الصحة، دون أن يعطى للموضوع حجم كبير لينتهى التعاون بينهما منذ ذلك الوقت

وطرح النجم رامى صبرى أحدث أعماله الغنائية "حالة اكتئاب" التى تجمعه بشقيقه الفنان الراحل كريم صبرى، التى كانت ستكون أولى أغنيات كريم صبرى ولم يوافق على مشاركة شقيقه رامى صبرى الغناء معه حتى يعتمد على نفسه دون مساندة منه، ليقرر رامى صبرى تقديم الأغنية على طريقة الديو بعد رحيل شقيقه إهداء إلى روحه وقام بتسجيل أجزاء منها بصوته.

وكتب رامى صبرى فى بداية الأغنية أن هذا العمل إهداء إلى روح الحبيب كريم صبرى، فلم يتقاض أى شخص ساهم فى هذا العمل أى عائد مادى، برجاء الدعاء له بالرحمة وقراءة الفاتحة، والأغنية من كلمات عبير الرزاز، وألحان كريم صبرى، وتوزيع محمد عاطف الحلو، وميكس وماستر نصر محروس.

وكشف النجم رامى صبرى عن تفاصيل أغنيته الجديدة التى تجمعه بشقيقه الراحل كريم صبرى، والتى قدمها على طريقة الديو وتحمل اسم "حالة اكتئاب"، قائلاً: "حضرنا للأغنية الفترة اللى فاتت من بعد وفاة أخى الغالى".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة