وأكد مسئول محلي في منظمة المتطوعين للدفاع عن الوطن وقوع الهجمات في منطقة الساحل الشمالية.


وتواجه بوركينا فاسو، لاسيما مناطقها الشمالية والشرقية، هجمات عنيفة منذ عام 2015، والتي خلّفت أكثر من 1500 قتيل وأجبرت ما يقرب من 1.5 مليون شخص على الفرار من منازلهم.