مشروع " نور" يقود مجموعة طلعت مصطفي نحو تصدر المشهد العقاري في مصر والشرق الأوسط

الإثنين، 05 يوليو 2021 09:02 م
مشروع " نور" يقود مجموعة طلعت مصطفي نحو تصدر المشهد العقاري في مصر والشرق الأوسط هشام طلعت مصطفى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

- المجموعة تحقق رقما قياسيا في معدلات حجز وحدات المشروع بمتوسط 715 مليون جنيه يوميا

 

لم يسجل تاريخ السوق العقارية في مصر والشرق الأوسط نجاحا يقارب ما حققته مجموعة طلعت مصطفى القابضة حينما استطاعت بفضل ثقة العملاء أن تصل بإجمالي المبيعات التعاقدية لوحدات مشروع مدينة نور الجديدة لأكثر من 15 مليار جنيه في غضون 21 يوما فقط من طرح المشروع، بما يوازي 715 مليون جنيه في اليوم الواحد. لتؤكد المجموعة مجددا على جدارتها بكونها المطور العقاري الاول في مصر، ولتبرهن للجميع على أنها المطور الأقدر علي تحطيم ثوابت السوق العقاري، وكسر الأرقام القياسية.
 
فمع اطلاق المجموعة لمدينة نور في شرق القاهرة، في الثامن من يونيو الماضي، شهد المشروع إقبالا غير متوقعًا من العملاء، وتضاعفت طلبات الشراء بشكل لم يسبق ان رصدها السوق العقاري، لتتجاوز المبيعات التعاقدية أكثر من 15 مليار جنيه في غضون ثلاثة أسابيع فقط من طرحها للبيع، لتسجل أعلي نسبة مبيعات يتمكن مطور عقاري في مصر من تحقيقها.
 
ونجح مشروع مدينة نور في قيادة مجموعة طلعت مطصفي لتحقيق اعلي مبيعات في تاريخها  علي الاطلاق خلال نصف عام لتسجل 21 مليار جنيه في السته أشهر الاولي من 2021 علما بانها سجلت مبيعات بقيمة 3.5 مليار جنيه خلال الثلاث شهور الأولي من العام وقبل اطلاق المشروع الجديد، وبفضل نتائج أعمال الشركة الإيجابية فقد تضاعفت مستهدفاتها لنهاية العام للتقارب 30 مليار جنيه مقابل 18مليار جنيه سبق الاعلان عنها بداية العام. 
 
ويرصد هذا التقرير العوامل التي ساهمت في تحقيق هذه الطفرة: 
• الثقة في اسم مجموعة طلعت مصطفي يأتي في مقدمة الاسباب التي ساقها المتقدمين لحجز الوحدات بمشروع مدينة نور، وعلى الرغم من كثرة المعروض في شرق القاهرة ومن بينها العاصمة الإدارية، الا ان تفضيلات العملاء اتجهت الي مشروع مجموعة طلعت مصطفي، لما له من تجارب ناجحة في إدارة المدن المتكاملة مثل الرحاب ومدينتي والتي اثبتت المجموعة فيهما نجاحا بشكل لا يقبل الشك. 
 
• يعد قيام المجموعة بتوفير خطط سداد جذابة وتنافسية واحدا من أهم مسببات نجاح الطرح الأولى لوحدات مشروع مدينة نور، حيث أتاحت الشركة فترات سداد تتراوح بين 5 إلى 15 عاما، بمقدمات حجز صغيرة بما يناسب احتياجات شريحة واسعة من العملاء خاصة الشباب، وهو الأمر الذي سيعين العملاء على تحمل تكلفة سداد الاقساط، فضلا عن إطلاق العنان للطلب الاضافي غير المستغل في السوق، دون التأثير علي السيولة المالية للشركة.
 
• يعتبر الموقع الاستراتيجي لمشروع نور المقابل للعاصمة الإدارية الجديدة علي طريق السويس،  أحد العوامل التي كان لها مفعول إيجابي في جذب المستثمرين لتلك المنطقة القريبة من مركز الحكم المستقبلي للبلاد عقب انتقال المصالح الحكومية والوزارات ومجلس الوزراء والنواب ومقار السفارات والبنك المركزي والبنوك المحلية وغيرها، فضلا عن قربها من مشروعي الشركة العملاقين الرحاب ومديتني وكذا سيليا في العاصمة الإدارية الجديدة.
 
• سجلت مناطق شرق القاهرة تزايدا ملحوظا على الطلب خلال السنوات الأخيرة ، لتثبت صحة توقعات مجموعة طلعت مصطفي والتي رصدت منذ سنوات مؤشرات ترجح تزايد الطلب العقاري بشرق القاهرة وتوقعت ان يصل عدد القاطنين في شرق القاهرة الى 10 ملايين نمسة بحلول 2030 مقابل 4.5 مليون نسمة حاليا.
 
• اكتسبت مدينة نور قيمتها من مشاركة أكبر 4 مكاتب استشارية في العالم في عملية تصميمها، وهو الأمر الذي أضفى على المدينة قيمة نوعية، وجعلها تحتل موقعا متميزا على خارطة التطوير العقاري بمصر، لتؤسس لمستقبل المدن الذكية و الخضراء وفقا لمفاهيم القرن الحادي والعشرين، التي توفر مستوى جديد من السكن العصري المتكامل، وتُعزز الحياة المجتمعية في بيئة صحية وآمنة، وتشكل نموذجًا جديدًا للتنمية المستدامة كونها إحدى مدن الجيل الرابع.
 
• تمثل قدرة شركة مجموعة طلعت مصطفى علي الالتزام بتسليم المشروع في المواعيد المحددة دون تأخير ميزة إضافية تدفع العملاء لمزيد من الثقة في المجموعة، مع التزامها بنفس الجودة والتصميمات المتفق عليها في العقود و كفاءتها في تشغيل المدينة بعد التسليم وخير شاهدا علي ذلك مشروعيها الرحاب ومدينتي.
 
• لطالما عرفت مشروعات مجموعة طلعت مصطفى بكونها الأسرع في تحقيق عوائد استثمارية للأفراد بفضل الارتفاعات المتتالية في أسعار الوحدات، فضلا عن اهتمام الشركة باتباع اعلي معايير التشغيل والصيانة بما يحافظ علي قيمة العقار ويرفعها بشكل مستمر.
 
 
مشروع  نور (2)
 
مشروع  نور (1)

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة