الصحف العالمية: أكبر ناشر للمعلومات المضللة عن كورونا فى أمريكا "طبيب" من فلوريدا.. نصف المجندات بالجيش البريطانى يتعرضن لمضايقات وتحرش جنسي.. احتجاجات بأستراليا وأوروبا ضد قيود كورونا

الأحد، 25 يوليو 2021 02:15 م
الصحف العالمية: أكبر ناشر للمعلومات المضللة عن كورونا فى أمريكا "طبيب" من فلوريدا.. نصف المجندات بالجيش البريطانى يتعرضن لمضايقات وتحرش جنسي.. احتجاجات بأستراليا وأوروبا ضد قيود كورونا الصحف العالمية
كتبت ريم عبد الحميد – رباب فتحى - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم الأحد، عددا من القضايا أبرزها تورط طبيب من فلوريدا في نشر المعلومات المضللة حول كورونا على الإنترنت، وتعرض نصف المجندات للمضايقات الجنسية في الجيش البريطاني، واحتجاجات ضد قيود كورونا في أستراليا وأوروبا.

 

الصحف الأمريكية

الكاظمى لأسوشيتدبرس: العراق ليس بحاجة لقوات أجنبية لمحاربة داعش

 

أكد رئيس الوزراء العراقى مصطفى الكاظمى، أن بلاده لم تعد بحاجة بعد الآن إلى القوات الأمريكية القتالية لمحاربة تنظيم داعش، لكنه شدد على أن الإطار الزمنى الرسمى لإعادة انتشارهم سيعتمد على نتائج المحادثات التى سيجريها مع المسئولين الأمريكيين هذا الأسبوع.

 

وقال الكاظمى فى مقابلة مع وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية إن العراق سيظل يطلب التدريب الأمريكى والمعلومات الاستخباراتية العسكرية. وجاءت تصريحات الكاظمى قبيل زيارته المقررة إلى واشنطن التى سيلتقى فيها مع الرئيس الأمريكى جو بايدن غدا الاثنين من أجل عقد جولة رابعة من المحادثات الإستراتيجية.

 

وقال الكاظمى فى المقابلة: ليس هناك حاجة لوجود أى قوات أجنبية قتالية على الأراضى العراقية، فقوات الأمن والجيش العراقيان قادران على الدفاع عن البلاد بدون قوات التحالف التى تقودها أمريكا. إلا أن الكاظمى قال إن أى جدول زمنى للانسحاب يجب أن يستند إلى احتياجات القوات العراقية التى أهرت قدرتها فى العام الماضى على إجراء مهام مستقلة ضد داعش.

 

وأوضح الكاظمى أن الحرب على داعش وجاهزية القوات العراقية تتطلب جدولا ومنيا خاصا، ويعتمد هذا على المفاوضات التى سيجريها فى واشنطن.

 

وكانت الولايات المتحدة والعراق قد اتفقتا فى إبريل الماضى على أن الانتقال الأمريكى إلى مهام التدريب والمشورة يعنى إنهاء الدور القتالى الأمريكى، لكن لم يتم الاستقرار على جدول زمنى لإكمال الانتقال. وفى الاجتماع الذى سيعقد فى البيت الأبيض غدا الاثنين، من المتوقع أن يخصص بايدن والكاظمى جدولا ومنيا ربما بنهاية هذا العام، بحسب ما ذكرت أسوشيتدبرس.

 

وظل وجود القوات الأمريكية متوقفا عند 2500 جندى منذ أواخر العام الماضى عندما أمر الرئيس الأمريكى السابق بخفض العدد من 3 آلاف.

 

أكبر ناشر للمعلومات المضللة عن كورونا فى أمريكا طبيب من فلوريدا

قالت صحيفة نيويورك تايمز، إن الناشر الأكثر تأثيرا للمعلومات المضللة عن وباء كورونا على الإنترنت هو طبيب تقويم العظام يدعى جوزيف ميركولا، والذى ينشئ المزاعم المضللة عن لقاحات كورونا ويتربح منها.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن ميركولا نشر فى فبراير الماضى مقالا من 3400 كلمة قال فيه إن لقاحات كورونا "تزوير طبى"، وأن الجرعات لا تمنع الإصابات أو تقدم الحصانة أو توقف انتشار المرض. بل زعم أنها ستغير الخريطة الجينية وتحول الشخص إلى مصنع بروتين فيروسى لا يمكن غلقه.

 

ورغم أن المزاعم الواردة فى المقال لم يتم إثباتها، إلا أنه خلال ساعات تم ترجمته إلى الإسبانية والبولندية، وظهر فى عشرات من المدونات، والتقطه النشطاء المناهضون للتطعيم، الذين كرروا المزاعم إلكترونيا.

 

ووجد المقال طريقه أيضا إلى فيس بوك، ووصل إلى 400 ألف شخص، وفقا لـ "كراود تانجل"، وهى أداة مملوكة لفيس بوك.

 

وتقول نيويورك تايمز إن ميركولا البالغ من العمر 67 عاما، من منطقة كيب كورال بولاية فلوريدا، طالما كان محل انتقادات وخضع لإجراءات عقابية حكومية بسبب ترويجه لعلاجلات لم يتم إثباتها أو الموافقة عليها. لكن مؤخرا، أصبح الناشر الرئيسى للمعلومات المضللة عن كورونا إلكترونيا، بحسب ما يقول الباحثون.

 

ولفتت الصحيفة إلى أن ميركولا رجل أعمال بارع فى الإنترنت يوظف العشرات، نشر أكثر من 600 مقال على فيس بوك ألقت بظلال من الشك على لقاحات كورونا منذ بدء الوباء، ووصلت إلى جمهور أكبر بكثير من المشككين الآخرين فى اللقاحات، وفقا للتحليل الذى أجرته الصحيفة، وتردد صدى إدعاءاته على نطاق واسع على تويتر وانستجرام ويوتيوب.

 

وتقول الصحيفة إن هذا النشاط جعل ميركولا فى صدارة قائمة "دستة المعلومات المضللة" المكون من 12 شخص مسئولون عن مشاركة 65% من جميع الرسائل المضادة للقاحات على وسائل التواصل الاجتماعى، بحسب ما قال مركز مكافحة الكراهية الرقمية غير الربحى.

 

وشملت القائمة أيضا روبرت إف كينيدى جونيور، الناشط المناهض للقاحات وإيرين إليزابيث مؤسسة موقع هيلث نات نيوز، وهى أيضا صديقة للدكتور ميركولا.

 

واشنطن بوست: انقطاع الكهرباء يحدث شللا ويثير اضطرابات فى مناطق بالشرق الأوسط

قالت صحيفة واشنطن بوست إن انقطاعات الكهرباء قد أحدث شللا فى بعض مناطق الشرق الأوسط فى ظل موجات حر قياسية واضطراب متزايد. وأشارت الصحيفة إلى أن المنازل والشركات فى مناطق بلبنان وسوريا والعراق وإيران غرقت فى الظلام وأثار انقطاع الكهرباء اضطراب مع معاناة العائلات الفقيرة فى الوقت الذى ظل فيه كثير من الأغنياء ينعمون بالتبريد باستخدام مولدات الطاقة.

 

ولفتت الصحيفة إلى أن انقطاع الكهرباء دفع المستشفيات إلى مرحلة الأزمة، وعانت الأعمال العائلية للنجاة. وفى بعض المدن لا تعمل بعض أنوار الشوارع تقريبا.

 

وتحدثت الصحيفة عن ارتفاع درجات الحرارة هذا الصيف فى العديد من دول الشرق الأوسط، والتى وصلت إلى 50 درجة مئوية فى مناطق بإيران، والعراق الذى سجل رقما قياسيا مشابهة لأرقام العام الماضى. ورأت الصحيفة أن عقود من الأعمال وقلة الاستثمار تركت شبكات الطاقة غير قادرة على التعامل مع ذلك. كما أحدث الجفاف شللا فى توليد الطاقة الكهرومائية. وتعنى الأزمات الاقتصادية التى تواجه دول عديدة بالمنطقة أن الحكومات تصارع الآن لشراء الوقود المطلوب لتوليد الطاقة.

 

ونقلت واشنطن بوست عن جيسيكا أوبيد، الباحثة فى معهد الشرق الأوسط بواشنطن، أن التغير المناخى وارتفاع درجة الحرارة قد فاقم من الأمر، إلا أن جذور المشكلة تنبع من سوء التخطيط وضعف الحكم وقلة الاستثمار فى قطاع الطاقة.

 

وفى إيران، أدى انقطاع الكهرباء إلى احتجاجات فى عدة مدن، وأسفر عن اعتذار نادر هذا الشهر من الرئيس المنتهية ولايته حسن روحانى.ومع انتشار الغضب، أندلعت مظاهرات حول نقص المياه فى خيزستان جنوب غرب إيران. بينما قام المتظاهرون فى لبنان بقطع الطرق وإحراق إطارات السيارات احتجاجا على انقطاع الكهرباء وسوء الخدمات العامة.

 

الصحف البريطانية

البريطانيون يواجهون مخاطر مالية بعد زيادة فاتورة الوباء لـ 370 مليار إسترلينى

قالت لجنة من أعضاء البرلمان البريطاني، إن دافعي الضرائب سيتركون في مواجهة "مخاطر مالية كبيرة لعقود قادمة" بسبب مستويات الإنفاق الحكومي الطارئ على الوباء، والذي يبلغ إجماليه أكثر من 370 مليار جنيه إسترليني، وفقا لصحيفة "الاوبزرفر" البريطانية.

 

في تقريرين منفصلين، ترسم لجنة الحسابات العامة المكونة من جميع الأحزاب (PAC) صورة مروعة للضغوط المالية المستمرة الناجمة عن أول 16 شهرًا من مكافحة وباء كورونا، وتقول إن الحكومة يجب ألا تنتظر حتى انتهاء التحقيق الرسمي لتتعلم من الدروس.

 

يقول أعضاء البرلمان، إنه بحلول شهر مارس من هذا العام، وصلت التكلفة الدائمة لإجراءات الإنقاذ الحكومية إلى 372 مليار جنيه إسترليني ، وارتفعت القروض المدعومة من الحكومة ، وترك دافعو الضرائب "في مأزق" لما يقدر بنحو 26 مليار جنيه استرليني من خسائر الائتمان والاحتيال من أنشطة برامج القروض للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة.

 

بينما وعد رئيس الوزراء بوريس جونسون ، بإجراء تحقيق عام في التعامل مع وباء كورنا، إلا أن التحقيق لن يبدأ حتى الربيع المقبل وسيستغرق إكماله سنوات ، مما يعرض رئيس الوزراء للاتهامات بأنه يريد تجنب الكشف عن الحقيقة قبل الانتخابات العامة المقبلة.

 

ومع ذلك، تقول اللجنة إن المصلحة الوطنية تتطلب فهم العديد من أوجه القصور والاعتراف بها في وقت أقرب بكثير، ويقول النواب إنه "من الواضح أن الحكومة لا يمكنها انتظار المراجعة قبل تعلم الدروس المهمة".

 

وقالت الصحيفة إنهم يتوقعون من الوزراء "وضع خطة كاملة التكلفة للتعافي من الوباء" في مراجعة الإنفاق في الخريف، إلى جانب إطار شامل لإدارة المخاطر على المالية العامة الناتجة عن الاستجابة لأزمة كورونا.

 

كما تسلط اللجنة الضوء على المخاوف بشأن استعداد الحكومة لمحاربة كورونا وأمراض أخرى في المستقبل ، قائلة إنها "لا تزال تشعر بالقلق من أنه على الرغم من إنفاق أكثر من 10 مليارات جنيه إسترليني على الإمدادات ، فإن مخزون معدات الوقاية الشخصية غير مناسب للغرض".

 

ومن خلال سرد قائمة بالمشكلات، وجد أعضاء البرلمان أنه حتى مايو، تم طلب 32 مليار قطعة من معدات الوقاية الشخصية من قبل وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية، ولكن تم توزيع 11 مليارًا فقط من حتى الآن ، بينما تم تخزين 12.6 مليارًا في المملكة المتحدة كمخزون مركزي ، بينما طلب 8.4 مليار من أجزاء أخرى من العالم لكنها لم تصل بعد إلى المملكة المتحدة.

 

تعرض نصف المجندات لمضايقات جنسية فى الجيش البريطانى

الجيش البريطانى
الجيش البريطانى

 

نقلت صحيفة "ميل أون صنداى" البريطانية عن تقرير برلمانى أن أكثر من نصف النساء في القوات المسلحة عانين من اعتداءات جنسية وتنمر ومضايقات في "عالم الرجال" داخل الجيش البريطانى.

 

وقالت الصحيفة "كشف أعضاء البرلمان عن أدلة مروعة على التنمر والتحرش الجنسي والاغتصاب الذي تعرضت له المجندات - إلى جانب مزاعم بأن كبار الضباط "يخفون شكاواهن تحت البساط".

 

وقالت لجنة الدفاع في مجلس العموم إن 58 في المائة من النساء العاملات في الجيش أبلغن عن تعرضهن للتنمر أو التحرش أو التمييز، وارتفعت هذه النسبة إلى 64 في المائة من النساء اللواتي تركن الخدمات الآن، حيث وجد أعضاء البرلمان أن ست نساء من كل عشر لم يبلغن عن المضايقات التي تعرضن لها.

 

كما كشف التقرير - الذي يستند إلى شهادة واحدة من كل عشر موظفات في القوات النظامية - عن فشل "غير عادي" من قبل وزارة الدفاع في تزويد النساء بالزي والمعدات ذات الحجم المناسب.

 

واستشهد أعضاء البرلمان بقصص تعرض حياة النساء للخطر لأنهن أرسلن للقتال بدروع واقية غير مناسبة أو خوذات كبيرة الحجم تحد من رؤيتهن.

 

رداً على ذلك، دعت لجنة الدفاع وزارة الدفاع إلى رفع قضايا الاعتداء الجنسي من المحاكم العسكرية وتسليمها إلى المحاكم المدنية، وإنشاء هيئة دفاع للتعامل مع شكاوى التنمر والمضايقة والتمييز واستبدال الزي الرسمي والمعدات غير الملائمة ، وإيلاء اهتمام أفضل لقضايا صحة المرأة.

 

كما حثت لجنة التحقيق، التي ترأسها النائبة عن حزب المحافظين سارة أثيرتون، وزارة الدفاع على تحسين الوضع لتجنيد النساء في القوات وتحسين طريقة معاملة المحاربين القدامى.

 

قالت أثرتون، التي خدمت في سلاح المخابرات بالجيش، إن اللجنة استمعت إلى "روايات عن التنمر والمضايقة والتمييز والسلوك الفظيع وأحيانًا الاعتداء الجنسي الخطير والاغتصاب".

 

وقالت: "من الصعب ألا نتأثر بقصص الصدمات النفسية والجسدية التي تعاني منها النساء على أيدي زملائهن".

 

وبإصرارها على "حرمان النساء العسكريات من العدالة"، وصفت نظام الشكاوى الحالي بأنه "غير ملائم على الإطلاق" واستشهدت باتهامات لكبار الضباط بإخفاء "شكاوى تحت البساط لحماية حياتهم المهنية".

 

 

الشرطة الأسترالية تفرض غرامات وتوجه اتهامات للمتظاهرين ضد الإغلاق

مظاهرات سيدنى ضد الإغلاق
مظاهرات سيدنى ضد الإغلاق

 

قالت صحيفة "الأوبزرفر" البريطانية، إن الشرطة الأسترالية فرضت مئات الغرامات ووجهت الاتهامات للعشرات في سيدني بعد أن سار متظاهرون مناهضون للإغلاق واشتبكوا مع الشرطة فيما وصفه أحد نواب المفوض بأنه "سلوك عنيف وقذر وخطير".

 

وقال رئيس الوزراء الأسترالي ، سكوت موريسون ، يوم الأحد ، إن احتجاجات اليوم السابق - التي انتهك فيها الآلاف إجراءات المنطقة ضد فيروس كورونا للاحتجاج - كانت "أنانية وانهزامية"، مضيفًا: "إنها لا تحقق أي هدف. لن ينهي الإغلاق عاجلا ".

 

وقالت رئيسة وزراء نيو ساوث ويلز، جلاديس بريجيكليان، إن المشاهد كانت "مثيرة للاشمئزاز تمامًا" قائلة: "لقد حطم قلبي أن الناس لم يكترثوا بأقرانهم المواطنين".

 

ويقوم المحققون الآن بتمشيط وسائل التواصل الاجتماعي ولقطات من كاميرات المراقبة وكاميرات الجسد التي ترتديها الشرطة لتحديد ومعاقبة كل من تحدى أوامر البقاء في المنزل ، والتي تدخل الآن أسبوعها الخامس.

 

وقالت الشرطة يوم الأحد ، إنها فرضت 510 غرامات خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية ، وجاءت "الغالبية العظمى" من احتجاج يوم السبت، ووجهت اتهامات إلى ما لا يقل عن 57 شخصًا بسبب الاضطرابات ، من بينهم اثنان بزعم ضرب حصان للشرطة.

 

ومن جانبه، انتقد وزير شرطة الولاية ، ديفيد إليوت ، اضطرابات يوم السبت قائلاً: "سيدني ليست في مأمن من الحمقى".

 

وانتقد المسئولون في ولاية فيكتوريا احتجاجات مماثلة في ملبورن عاصمة الولاية. ووصف قائد اختبارات كورونا في الولاية ، جيروين فايمار ، أولئك الذين تحملوا الضغوط على أنهم "أقلية صغيرة تعاني من نوبة غضب منغمسة في ذاتها" ، بينما سخر رئيس الوزراء الفيكتوري ، دانيال أندروز ،من المتظاهرين قائلا "لا يمكنك التطعيم ضد الأنانية".

 

وتكافح منطقة سيدني لاحتواء تفشي متغير دلتا الذي بدأ في بوندي الشهر الماضي ، وسط عملية تطعيم بطيئة وانتهاك مستمر لأوامر البقاء في المنزل بين مجموعات الأسرة. وتوصل تحليل لصحيفة "الجارديان أستراليا" إلى أن تراجع الحالات قد يستغرق شهورًا.

 

وقالت الصحيفة إن حوالي نصف سكان أستراليا البالغ عددهم 25 مليون نسمة يعيشون في ظل الإغلاق في العديد من المدن والولايات ، مع تزايد الغضب من الحكومة الفيدرالية لبرنامج اللقاح الذي قام بتلقيح أقل من 13٪ من السكان بشكل كامل منذ بدايته في فبراير.

 

وأبلغت نيو ساوث ويلز عن 141 حالة أخرى يوم الأحد ، وحالتي وفاة ، بما في ذلك امرأة في الثلاثينيات من عمرها لم تكن مصابة بأمراض مسبقة.

 

 

بريطانيا تدرس قصر الدورى الإنجليزى الممتاز على الحاصلين على اللقاح من أكتوبر

قالت صحيفة "ميل أون صنداى" البريطانية إن مشجعى كرة القدم البريطانيين سيحتاجون للحصول على جرعتى اللقاح للسماح لهم بالمشاركة في مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز ، ويمكن منع أولئك الذين يرفضون الحصول على اللقاح من شهر أكتوبر المقبل بموجب خطط يجري النظر فيها من قبل الوزراء.

 

واعتبرت الصحيفة إن رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون يخاطر بإثارة مزيد من الانتقادات من المحافظين حيث يسعى المسئولون إلى تمديد الاستخدام المستقبلي لجوازات سفر اللقاح من النوادي الليلية إلى الملاعب الرياضية.

 

وأوضحت الصحيفة أن المحادثات في مرحلة مبكرة مع الدوري الإنجليزي الممتاز لمناقشة ما إذا كان يمكن رفض دخول المشجعين الذين لم يتم تطعيمهم بالكامل.

 

وأشارت "ميل أون صنداى" إلى أنه يمكن أيضًا تمديد استخدام جوازات سفر اللقاحات في الرياضات الأخرى في إنجلترا حيث يسعى الوزراء إلى تقليل زيادة حالات كورونا بينما يتم إنهاء القيود الأخرى.

 

من بين حوالي 800 ألف شخص يحضرون مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز كل أسبوع ، يقدر أن 210 ألف شخص سيتم إبعادهم عن الملاعب بموجب الخطط.

 

باستثناء الأطفال ، فإن 30 في المائة من البريطانيين البالغ عددهم 704 آلاف الذين يحضرون المباريات أسبوعيًا لم يحصلوا بعد على جرعتى اللقاح ، وفقًا لما ذكرته صحيفة "ذا ميرور" البريطانية.

 

على الرغم من عدم اتخاذ قرارات نهائية ، إلا أنه تجري حاليًا مناقشة ما إذا كان من الممكن تقديم جوازات سفر لقاح لأى فاعلية تضم أكثر من 20000 شخص.

 

أما الفاعليات التي لا تتطلب جلوس مثل الحفلات الموسيقية ، حيث توجد مخاوف أكبر بشأن الاختلاط ونشر كورونا، يمكن أن يكون الحد الأدنى لقصر الحضور على المطعمين بالكامل أقل من 5000 شخص.

 

وقال مصدر حكومي: "من المهم أن يستمر المشجعون في مشاهدة الأحداث الرياضية خلال الخريف ، ولهذا السبب نستكشف الدور الذي قد تلعبه اللقاحات في هذا الأمر. لن يفيد هذا الأمر فقط الملاعب ذات السعة الكاملة ولكن لديه ميزة إضافية تتمثل في تحفيز الناس من جميع الأعمار للذهاب والحصول على اللقاحات."

 

الصحافة الايطالية والاسبانية

احتجاجات فى إيطاليا ضد قيود كورونا على الأشخاص غير المحصنين باللقاح

احتج الآلاف في إيطاليا أمس السبت، على القيود التي اعتمدتها الحكومة على الأشخاص غير المحصنين ضد فيروس كورونا، وخاصة فى ميلانو، وذلك لوقف عودة ظهور عدوى كورونا، حسبما قالت صحيفة "المساجيرو" الإيطالية.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن المتظاهرين رفعوا شعارات"حرية "، و"تسقط الديكتاتورية" مع حمل الاعلام الإيطالية، كما أننابولى وتورينو، شهدت مظاهرات ونزل المحتجين بدون ارتداء كمامات.

 

وأوضحت الصحيفة أن سبب خروج المتظاهرين هى الشهادة الصحية الخضراء، او ما يطلق عليها "جواز سفر كورونا" حيث قامت  إيطاليا بتطبيقها أيضا لدخولدور السينما والمتاحف وحمامات السباحة ، والأماكن الرياضية أيضا ، بداية من 6 أغسطس.

 

سيتمكن الأشخاص الذين لديهم جدول التطعيم الكامل، مع اختبار سلبي حديث أو الذين تعافوا من المرض، من الوصول إلى الشهادة، ستتم مراجعة اقتراح لتمديد استخدام هذه البطاقة للسفر بالقطار أو الحافلة أو الطائرة مرة أخرى في سبتمبر.

 

وعبرت بعض اللافتات التي تم التلويح بها في ميلانو "من الأفضل أن تموت أحرارًا من أن تعيش كعبيد" في مكان آخر في وسط روما انتشرت لافتات  "اللقاحات ستحررك" .

 

كانت إيطاليا واحدة من الدول الأوروبية الأكثر تضررًا من فيروس كورونا خلال فترة الوباء ، حيث كانت مدينة فلورنسا واحدة من أولى بؤر العدوى.

 

انقطاع الكهرباء عن مئات الآلاف فى إسبانيا بسبب حريق بغابات فرنسا

انقطع التيار الكهربائى عن مئات الآلاف فى إسبانيا بسبب عطل فى خط للضغط العالى فى شبكة الكهرباء الإسبانية، بعد حريق شب بغابات فرنسا، تسبب فى ضرر للكهرباء أثر أيضا على البرتغال، حسبما قالت صحيفة "آس" الإسبانية.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن انقطاع التيار الكهربائى أثر على العديد من المناطق بما فى ذبك كتالونيا ومدريد والاندلس واكسترامادورا، وذلك بعد أن تسببت حرائق بغابات فرنسا من حدوث مشكلة فى إمدادات الكهرباء، وظلت العديد من المنازل فى إسبانيا دون كهرباء لنحو 45 دقيقة أمس السبت، وأكدت شبكة الكهرباء الوطنية لوكالة الأنباء الإسبانية (إفي) عودة التيار الكهربائي بعد انقطاعه.

 

كما تعرضت عدة مناطق في البرتغال خلال مساء اليوم السبت، لانقطاع الكهرباء إزاء عطل في شبكة الكهرباء الأوروبية، وفقاً لما ذكره فرع شركة الكهرباء البرتغالية المسئول عن التوزيع.

 

وتبرز بين المناطق المتضررة، وفقاً لوسائل إعلام برتغالية، لشبونة وشنترة واشتوريل وسيتوبال في العاصمة ووفيلا نوفا دي فاماليساو وجيمارايش وبراجا في الشمالي وجانب من ألجارف في جنوب البلاد.

 

وأعلنت السلطات الفرنسية أكثر من 100 من السكان بسبب اندلاع حريق ضخم، دمر أكثر من 850 هكتارا من الغابات، بينما يعمل 900 رجل إطفاء على مكافحته، كما ادى الحريق الى انقطاع الكهرباء ايضا عن المنازل فى فرنسا أيضا.

 

استدعاء أكثر من 10 شهود للإدلاء بشهاداتهم فى قضية وفاة مارادونا فى أغسطس

تستمر قضية وفاة أسطورة كرة القدم دييجو ارماندو مارادونا، رغم انتهاء التحقيقات مع المتهمين السبعة، والذين يمثلون الفريق الطبى للفتى الذهبى، وأمر الإدعاء العام الأرجنتينى بسان ايسيدرو باستدعاء أكثر من 10 شهود للادلاء بشهاداتهم بدءا من أغسطس المقبل، من بينهم 5 ممرضات لم يتم توجيه التهامات بقتل مارادونا.

 

وأشارت صحيفة "بلاتنسيه" الارجنتينية إلى أنه تم استدعاء طبيب القلب اوسكار فرانكو من عيادة اى بينسا فى لا بلاتا، حيث تم إدخال دييجو قبل الخضوع لعملية جراحية للورم الدموى تحت الجافية فى المخ.

 

من ناحية أخرى، يتم استكمال قائمة أولئك المذكورين من قبل شخصين مقربين من المحامى ماتياس مورلا، وطبيبين نفسيين اقترحهما الطبيبة النفسية اوجستينا  كوزاكوف.

 

وطلب الادعاء العام الأرجنتينى من شركة العمل الاجتماعى الطبى الحصول على تسجيل اجتماع تم عقده فى 14 نوفمبر 2020 على منصة زوم مع الفريق الذى عالج مارادونا، وسجلات الحضور للممرضات الذين ساعدوه لاحقا.

 

وأعلن الادعاء أيضا أنه سيقيم طلبات جراح الأعصاب ليوبولدو لوكى وبعض الشكاوى لاستدعاء شهود آخرين، في الوقت الحالي، تقوم مجموعة المدعين العامين بتقييم التحقيقات التي قدمها لوكي وكوزاكوف والطبيب النفس كارلوس دياز ومتهمون آخرون، ولديهم ما مجموعه 10 أشهر لتقرير ما إذا كانوا سيخضعون لمحاكمة شفوية وعلنية أم لا.







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة