مصطفى قمر عن أغنية "زحمة الأيام":خطوة مهمة فى مشوارى

الخميس، 03 يونيو 2021 01:00 ص
مصطفى قمر عن أغنية "زحمة الأيام":خطوة مهمة فى مشوارى مصطفى قمر
كتب: مصطفى القصبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد النجم مصطفى قمر فى تصريحات لـ"اليوم السابع" أنه يراهن على أغنية "زحمة الأيام" المقرر طرحها اليوم الخميس، التي تجمعه بأصدقائه كل من النجم حميد الشاعرى وإيهاب توفيق وهشام عباس، ويعتبرها خطوة مهمة في مشواره الغنائى خاصة إنها تجمع بين أصدقاء جيله الذى يرتبط بهم علاقة صداقة قوية .

وأضاف الأغنية تحمل معانى إنسانية وتوصف حالة اجتماعية تلمس العديد من شرائح المجتمع، وتتماشى مع الأجيال المختلفة .

مصطفى قمر وايهاب توفيق
مصطفى قمر وايهاب توفيق

أغنية "زحمة الأيام" تعد آخر أعمال الراحلين الشاعر سامح العجمي والملحن أشرف سالم، وهما من رموز وقامات الموسيقى في مرحلة مهمة من تاريخ مصر، ولهم الكثير من الأعمال المميزة والناجحة التي تركت بصمة لدى الجمهور، وقام بتوزيع الأغنية الموزع الشاب نديم الشاعري.

وتحمس نجوم جيل التسعينات للأغنية لما بها من معاني إنسانية راقيه، ورسالة هامة للمجتمع، إضافة إلى قرارهم بإهداء الأغنية لروح الراحلين سامح العجمي وأشرف سالم، خاصة أن جميعهم تعاونوا مع الراحلين في الكثير من الأعمال المميزة التي حققت نجاح كبير في أوقات سابقة.

مصطفى قمر وفريق اغنية زحمة الايام
مصطفى قمر وفريق اغنية زحمة الايام

وتقول كلمات "زحمة الأيام" : "في زحمة الأيام .. تتفتفت الأحلام وأرضى بقليل وبعيش .. أنده بصوت مبحوح .. على حلم كان مسموح .. بيعدي مايشوفنيش .. عمر اتسرق مننا فين اللي كانوا هنا راحو خلاص ومفيش .. وبنتظاهر بالرضا ونقول نصيبنا كده مع دنيا مبتديش .. وفي توهة المشوار ياما حلمنا صغار ببطولة في الحواديت .. صدقت في الأيام و مشيت ورا أوهام وزي ما روحت أهو جيت .. وأما السنين بتفوت .. والغنوة تبقى سكوت .. وكل شيء محسوب .. وأما السنين بتفوت .. إحساسنا ليه بيموت بأيدين قدر مكتوب .. عدي زمانا وسبق .. طلع البطل من ورق والحلم بات مهزوم .. عدي زمانا و سبق وقع الفرس في السبق لكن أكيد هيقوم .. فجأة ومن غير سبب نصبح عرايس خشب على مسرح الأيام .. أيام وليها العجب بنعيشها مر وتعب .. آه منها دي الأيام".

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة