أبطال قهروا الظروف.. مكفوفون يصنعون البامبو والسجاد اليدوى بمهارة فائقة.. لايف وصور

الأربعاء، 23 يونيو 2021 03:50 م
أبطال قهروا الظروف.. مكفوفون يصنعون البامبو والسجاد اليدوى بمهارة فائقة.. لايف وصور الفتيات أثناء صناعتهم لشغل البامبو
الإسكندرية - أسماء على بدر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تفوق عدد من الشباب المكفوفين بالإسكندرية ، فى صناعة البامبو والسجاد اليدوى تعلموها فى فترة قليلة وتفوقوا فيها حتى أصبح لهم سوق عمل وظل يبحث عنهم الجمهور لإتقانهم فى العمل ، أجرى " اليوم السابع" بثا مباشرا من داخل ورش التصنيع.

وتقول أمل حصافى، إحدى الشابات المكفوفات، إنها تحب الأعمال اليدوية واحترفت فى صناعة البامبو منذ عامين، وتقوم حاليا بتدريب الفتيات على المهن.

وأضافت أنها لديها موهبة كبيرة أرادت توظيفها فى الأعمال اليدوية وتفيد بها غيرها .

بينما قال محمد يسرى ، أحد الشباب المشاركين فى الورشة، أنه ضعيف البصر ويرى بنسبة بسيطه وكان من الصعب أن يلتحقا بسوق العمل ، ولكن من خلال هذه الورشه استطاع أن يتعلم مهنه ويتفوق فيها .

وأضاف أنه تخصص فى صناعة الكليم فهو يتقن فن الإنتاج فيه بالشكل الهندسى ، رغم صعوبته وتعدد ألوانها وأشكاله الهندسية، موضحاً أنه يعمل بجهد ويحب عمله.

احد-الابطال-أثناء-عمله-بصناعة-السجاد-اليديوى
احد-الابطال-أثناء-عمله-بصناعة-السجاد-اليديوى

 

أحد-الشباب-يعمل-بصناعة-السجاد-اليدوى
أحد-الشباب-يعمل-بصناعة-السجاد-اليدوى

 

أحد-الفتيات-المكفوفات-أثناء-صناعها-البامبو
أحد-الفتيات-المكفوفات-أثناء-صناعها-البامبو

 

أعمال-الفتيات-من-شغل-البامبو
أعمال-الفتيات-من-شغل-البامبو

 

الاعمال-النهائية-لشغل-البامبو
الاعمال-النهائية-لشغل-البامبو

 

الشباب-المكفوفين-أثناء-عملهم-بالسجاد-اليدوى
الشباب-المكفوفين-أثناء-عملهم-بالسجاد-اليدوى

 

الفتيات-أثناء-صناعتهم-البامبو
الفتيات-أثناء-صناعتهم-البامبو

 

الفتيات-يصنعون-البامبو
الفتيات-يصنعون-البامبو

 

جانب-من-صناعة-البامبو
جانب-من-صناعة-البامبو

 

سبت-كبير-من-صنع-الفتيات
سبت-كبير-من-صنع-الفتيات

 

صناعة-البامبو-بأيدى-الابطال
صناعة-البامبو-بأيدى-الابطال

 

فتاه-مكفوفة-تصنع-البامبو
فتاه-مكفوفة-تصنع-البامبو

 

مشغولات-البامبو-صناعة-الفتيات
مشغولات-البامبو-صناعة-الفتيات

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة