قامت إحدى منظمات المجتمع المدني، بعمل مشروع أطلق عليه اسم "شاهد التغيير"، اعتمد على التسجيل بالصورة لحياة نحو 1000 شخص تركوا موطنهم الأصلي من مختلف أنحاء العالم، من أجل حياة جديدة، ووجدوا خيطًا مشتركًا للإنسانية في الأحلام التي تدعمهم.
أشهر تلك تلك القصص، روجيه محمدي التي تركت منزلها في أفغانستان، وكان حلمها أن تعيش حياة سلمية وخالية من الحرب، نفس الأمر بالنسبة لـ اللاجئة الأفغانية مريم والتي تعيش الآن في اليونان، تبلغ من العمر 18 عامًا ، وتأمل أن تكون قادرة على دخول الجامعة وتصبح طبيبة.
وهناك قصة دولار ماندي، لاجئ من بنين، ترك منزله وعائلته وراءه بسبب النزاع، كانت رحلته إلى أوروبا صعبة، ويعيش الآن في إيطاليا، كذلك نضال بلبل، صحفي فلسطيني يعيش في ألمانيا، فقد نضال ساقه في مهمة عمل، ثم غادر خوفًا من عدم علاجه بشكل صحيح بسبب النقص والحصار في غزة".

اللاجئة السورية وفاء مصطفى في ألمانيا

جريس من الكونغو الديمقراطية تعيش حاليًا في السويد

خافيير صحفي وطالب لجوء من نيكاراجوا يعيش في ألمانيا

شامي حق فرت من بنجلادش إلى برلين

كومفورت فرت من العنف الأسري في نيجيريا كلاجئة

روجيه محمدي من أفغانستان تبحث عن حياة بعيدة عن الحروب

لاجئ من التبت يعيش في فرنسا

طالبة لجوء أوغندية في المملكة المتحدة

لاجئ من بنين يعيش في إيطاليا

لاجئة أفغانية تعيش الآن في اليونان

نضال بلبل صحفي فلسطيني يعيش في ألمانيا

نيكي غادرت أذربيجان للبحث عن وطن جديد في أوروبا