صور العالم هذا الصباح.. الكنيست الإسرائيلي يمنح الثقة لـ"نفتالي" وينهى حقبة نتنياهو.. هجوم دامي على مستشفى عفرين السورية يدمر جناح الولادة..قادة مجموعة السبع يتعهدون بتأمين مليار لقاح وتباين في المواقف من الصين

الإثنين، 14 يونيو 2021 09:00 ص
صور العالم هذا الصباح.. الكنيست الإسرائيلي يمنح الثقة لـ"نفتالي" وينهى حقبة نتنياهو.. هجوم دامي على مستشفى عفرين السورية يدمر جناح الولادة..قادة مجموعة السبع يتعهدون بتأمين مليار لقاح وتباين في المواقف من الصين
إعداد عبد الوهاب الجندى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهدت دول العالم، العديد من الأحداث المهمة، كان على رأسها، منح الكنيست الإسرائيلي الثقة للحكومة الائتلافية بقيادة الزعيم اليميني المتطرف نفتالي بينيت لينهي بذلك حكم نتانياهو الذي بقي في المنصب لـ12 عاما.

عربيا، قتل وإصيب العشرات، في هجوم مدفعى استهدف مدينة عفرين السورية تسبب في تدمير قسم الولادة مستشفى عفرين، وإلى التفاصيل:

الكنيست الإسرائيلي يمنح الثقة للحكومة الائتلافية بقيادة نفتالي منهيا حقبة نتنياهو
 

منح برلمان الاحتلال الإسرائيلي، ثقته للائتلاف الحكومي الجديد برئاسة الزعيم اليميني المتطرف نفتالي بينيت الذي سيخلف بنيامين نتنياهو بعد 12 عاما متواصلة في السلطة.

وصوت 60 نائبا لصالح الائتلاف الجديد المتنوع ما بين اليمين واليسار والوسط بالإضافة إلى حزب عربي، في حين عارضه 59 نائبا معظمهم من حزب الليكود والأحزاب اليمينية المتشددة.

وسيقود بينيت على الأرجح تحالفا هشا من اليسار والوسط واليمين والأقلية العربية لم يجتمع إلا على هدف الرغبة في إنهاء عهد نتنياهو والأزمة السياسية التي أدت إلى أربع انتخابات غير حاسمة خلال عامين.

وتجمع الآلاف مساء الأحد في تل أبيب للاحتفال بإقصاء رئيس الوزراء الاسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو بعدما امضى 12 عاما متواصلة في السلطة.

وتجمع الحشد في ساحة رابين بوسط تل أبيب للاحتفال بالحكومة الجديدة التي نالت ثقة البرلمان بالحد الأدنى.

 

كلمة نتنياهو
كلمة نتنياهو

 

نفتالي بينيت
نفتالي بينيت

 

نفتالي وعدد من الأعضاء
نفتالي وعدد من الأعضاء

هجوم دامي على مستشفى عفرين السوري يدمر جناح الولادة..

 

ارتفع عدد ضحايا القصف المدفعي الذي استهدف مستشفى شمال سوريا إلى 15 قتيلا على الأقل، وخلف دمار واسع النطاق وأدى إلى تدمير جناح الولادة ووحدة الجراحة بالمستشفى.

ولم يتضح على الفور الجهة المسؤولة عن الهجوم الذي أسفر أيضا عن إصابة 43 شخصا، وانطلق من المناطق الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية والمقاتلين الأكراد.

وتسبب القصف في انهيار جزء كبير من سقف المنشأة، فيما كانت غرفة الولادة وقسم الأطفال وقاعة الإسعافات الأولية الأكثر تضررا - تاركا أسرة المستشفى مطمورة بالركام.

ووفق "سكاي نيوز" قال مدير المستشفى، الدكتور حسام عدنان، إن قذيفتين أصابتا جناح الولادة ووحدة الجراحة بينما أصاب صاروخ العيادات الخارجية. كان المستشفى مكتظًا وقت القصف، وتم نقل المرضى والجرحى إلى مستشفيات أخرى.

وأضاف عدنان: "هذا عمل إرهابي مدان استهدف مدنيين"، مضيفا أن المستشفى يخدم بلدة عفرين وريفها التي يقطنها حوالي 350 ألف نسمة، وتجري فيه أكثر من 350 ولادة شهريا.

وقال عدنان والجمعية الطبية السورية الأمريكية (سامز)- وهي مجموعة إغاثية تساعد المراكز الصحية في مناطق المعارضة - إن القصف أسفر عن مقتل اثنين من العاملين بالمستشفى وإصابة 11 آخرين بجروح، بينهم قابلة في حالة خطيرة.

 

دمار مستشفى عفرين
دمار مستشفى عفرين

 

مستشفى عفرين
مستشفى عفرين
 

قادة مجموعة السبع يعدون بتأمين أكثر من مليار لقاح وتباين في المواقف من الصين

 

تناوب قادة دول مجموعة السبع على إلقاء خطابات خلال مؤتمر صحفي عقد في ختام قمة للمجموعة استمرت ثلاثة أيام.

فأعلن رئيس الوزراء البريطاني تعهد قادة المجموعة بتوزيع أكثر من مليار جرعة من اللقاحات المضادة لكوفيد-19، وتسريع الخطوات لمكافحة التغير المناخي.

أما الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فشدد في كلمته على أن "مجموعة السبع ليست معادية للصين"، بالرغم من وجود خلافات معها.

لكن موقف الرئيس الأمريكي جو بايدن كان أكثر حزما من الصين مشيرا إلى أن "الدول الديمقراطية تخوض تنافسا مع الحكومات الاستبدادية".

وطالب رئيس الوزراء البريطاني في ختام قمة مجموعة السبع التي استمرت ثلاثة أيام "نظرائه بالمساعدة في تحضير الجرعات اللازمة وتوفيرها من أجل تلقيح العالم بحلول نهاية العام 2022". وأضاف "لقد تعهد قادة الدول بتوفير أكثر من مليار جرعة" عبر التمويل أو آلية كوفاكس.

كما أعلن جونسون عن تعهد قادة دول مجموعة السبع بتسريع التصدي للتغير المناخي محددين لأنفسهم هدفا بخفض انبعاثات الدول من ثاني أكسيد الكربون بمقدار النصف بحلول العام 2030 كما زيادة المساعدات المالية للدول الأكثر فقرا. مضيفا: "أعلنا بوضوح أنه يتعين علينا أن نبدأ بتطبيق التدابير، ومساعدة الدول النامية في الوقت نفسه".

من جهتها، اعتبرت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أن وصول جو بايدن إلى البيت الابيض أعطى "زخماً جديدا" لأعمال المجموعة.

وقالت ميركل التي كانت علاقاتها صعبة جدا مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، للصحافة إن "انتخاب جو بايدن رئيسا للولايات المتحدة لا يعني أنه لن تعود لدينا مشاكل في العالم، لكن بات بإمكاننا العمل بزخم جديد لحلها".

 

اجتماع مجموعة السبع
اجتماع مجموعة السبع

 

زعماء المجموعة
زعماء المجموعة

 

زعماء مجموعة السبع وزوجاتهم
زعماء مجموعة السبع وزوجاتهم

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة