بالأسماء.. منطوق أحكام الإعدام والمؤبد للمتهمين فى قضية فض اعتصام رابعة

الإثنين، 14 يونيو 2021 02:39 م
بالأسماء.. منطوق أحكام الإعدام والمؤبد للمتهمين فى قضية فض اعتصام رابعة محكمة النقض - أرشيفية
كتب علاء رضوان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قضت محكمة النقض، اليوم الإثنين، تأييد حكم الإعدام لـ 12 متهما وتخفيف العقوبة لـ 31 من إعدام إلى مؤبد وانقضاء الدعوى لمتهم للوفاة، وتأييد باقى الأحكام على الأحكام الصادر ضدهم فى قضية فض رابعة.


وجاء منطوق الحكم كالتالى:

أولا: أحكام الإعدام 

تأييد الإعدام لكل من عبد الرحمن البر، ومحمد بلتاجى، وصفوة حجازى، وأسامة ياسين، وأحمد عارف، وإيهاب وجدى محمد، ومحمد عبد الحى، ومصطفى عبد الحى الفرماوى، وأحمد فاروق كامل، وهيثم السيد العربى، ومحمد محمود على زناتى، وعبد العظيم إبراهيم محمد.

ثانيا: 

وباقى المحكوم عليهم بالإعدام تم تعديل الحكم إلى السجن المؤبد.


ثالثا:

باقى الأحكام رفض وتأييد الحكم.

 

وقضت محكمة جنايات القاهرة، فى وقتٍ سابق، بإعدام 75 متهمًا من بينهم صفوت حجازى، ومحمد البلتاجى، وعصام العريان، وعبد الرحمن البر، وطارق الزمر، وعاصم عبد الماجد، وعمر زكى، وأسامة ياسين، ووجدى غنيم، وجميعهم من قيادات جماعة الإخوان وحلفائها.

 

كما قضت بالسجن المؤبد لمرشد الجماعة محمد بديع، وباسم عودة، وزير التموين فى إبان حكم الرئيس المعزول محمد مرسى، كما عاقبت 374 متهمًا آخر بالسجن 15 سنة، وأيضًا بالسجن 10 سنوات لـ23 متهمًا بينهم أسامة محمد مرسى، ابن الرئيس المعزول، و22 آخرين «أحدث».

 

وكانت النيابة العامة أحالت المتهمين "الجنايات" لأنهم فى غضون الفترة من 21 يونيو 2013 حتى 14 أغسطس 2013 بدائرة قسم شرطة أول مدينة نصر بمحافظة القاهرة دبروا تجمهرا مؤلفا من أكثر من 5 أشخاص بمحيط ميدان رابعة العدوية شأنه أن يجعل السلم والأمن العام فى خطر، وكان الغرض منه الترويع والتخويف وإلقاء الرعب بين الناس وتعريض حياتهم وحرياتهم وأمنهم للخطر، وارتكاب جرائم الاعتداء على أشخاص وأموال من يرتاد محيط تجمهرهم أو يخترقه من المعارضين لانتمائهم السياسى وأفكارهم ومعتقداتهم، ومقاومة رجال الشرطة المكلفين بفض تجمهرهم والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، والتخريب والإتلاف العمدى للمبانى والأملاك العامة واحتلالها بالقوة، وقطع الطرق وتعمد تعطيل سير وسائل النقل البرية، وتعريض سلامتها للخطر وتقييد حركة المواطنين وحرمانهم من حرية العيش.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة