تعرف على قائمة التصفيات النهائية لجائزة بوليتسر.. اعرف تفاصيل

قامت جائزة بوليتسر بتكريم عدد 15 كتابًا كمتسابقين نهائيين للجائزة فى فئات الخيال والتاريخ العام والسيرة والشعر والقصص العام، وفى التقر الحالى نعرض للأعمال المنافسة:

رواية الحارس الليلى لـ لويز إردريش

تتناول الرواية أفراد من قبيلة تشيبيوا فى الخمسينيات من القرن الماضى، عندما كان الكونجرس يدرس مشروع قانون يعمل على إخلاء السكان الأصليين من أراضيهم عند ذلك قام "جد إردريش" بإرسال رسائل إلى واشنطن في محاولة لإنقاذ قبيلته، والكتاب "ملحمة خيالية"، جاء ذلك بحسب ما ذكر موقع نيويورك تايمز.

الامتياز التجارى لـ  مارسيا شاتلي

يقدم نظرة على العلاقات المعقدة بين الوجبات السريعة والمجتمعات السوداء، وكيف كانت علاقاتهم مليئة بالتنازلات والتناقضات، وفيه تصف الناقدة "جنيفر سزالاى" الكتاب بأنه "حكيم بشكل مثير للإعجاب"، مضيفة أن "إحساس شاتلين يمنح الكتاب بعدا تحليليا، حيث إنها تميز بشكل حاسم بين الممثلين الفرديين، الذين غالبًا ما يتعرضون للكثير من التدقيق.

2

الموتى ينهضون: حياة مالكولم إكس لـ  ليس باين وتمارا باين

سيرة ذاتية فازت بجائزة الكتاب الوطني للواقعية، والكتاب مشروع امتد لعقود من الزمن، حتى أن  ليس باين توفى فى عام 2018، تاركًا ابنته الباحثة "تمارا" تعمل لإنهاء المخطوطة. 

 

"المتأهل للتصفيات النهائية "المذنب الأحمر: الحياة القصيرة وفن النيران لسيلفيا بلاث" لـ هيذر كلارك

وظفت هيدز كلارك، فى هذه السيرة الذاتية عن الشاعرة الأمريكية الراحلة سيلفيا بلاث مواد لم يتوصل إليها أحد من قبل بما فى ذلك وثائق المحكمة وسجلات الطب النفسي، والمخطوطات والخطابات غير المنشورة 

"

فى كتابها الثانى تركز ناتالى دياز على الشكل الكلاسيكى  لـ  قصائد الحب،  ويمتاز الكتاب بـ "الفخامة الشديدة للغة التى تستخدمها دياز، خاصة فيما يتعلق بالحب والجنس والرغبة".

 "رسالة حول النجوم" بقلم مى مى بيرسينبروج 
 

هذه المجموعة وصلت أيضًا إلى نهائيات جائزة الكتاب الوطنى، ونجد شخصياتها غارقة فى مشاكلها عبر المعابر البحرية والحدودية وأوراق السفر والحقائب.

انعدم الذوق العام لـ ديفيد زوتشينو

يروي هذا الكتاب التاريخ المنسى فى ولاية كارولينا الشمالية، متتبعًا جهود المتعصبين للبيض لتأسيس حكم لهم فى ويلمنجتون بينما يشرح بالتفصيل بشكل سينمائى الاعتداء الدموى على السكان السود في المدينة، حيث قُتل أكثر من 60 شخصًا، وأدخل الكاتب القصة إلى الحاضر من خلال إجراء مقابلات مع أحفاد الجناة وأولئك الذين تحملوا وطأة الاعتداء.