طارق لطفى: صورنا كل أحداث "القاهرة كابول" فى مصر ماعدا أول حلقتين فى صربيا

السبت، 12 يونيو 2021 04:00 م
طارق لطفى: صورنا كل أحداث "القاهرة كابول" فى مصر ماعدا أول حلقتين فى صربيا طارق لطفى
كتب: مصطفى القصبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال النجم طارق لطفى إن المخرج حسام على لا يقبل بأي لوكيشن، وليس لديه مشكلة أنه يسافر آخر الدنيا علشان يشوف ديكور يصور بداخله.

وأضاف لطفى خلال لقاءه مع الإعلامى عمرو الليثى، ببرنامج واحد من الناس، على شاشة الحياة، أننا قمنا بتصوير مسلسل "القاهرة كابول" في الغردقة وسفاجا بجبال البحر الأحمر، وكانت المفاجأة أننا وجدنا أماكن لا تتخيل أنها في مصر .

وتابع صورنا كل أحداث المسلسل في مصر ما عدا أول حلقتين في صربيا لأنه كان لابد أن يكون رمزى يكون في دولة مفيش فيها اتفاقية تسليم، والتصوير كان صعب جداً لان درجة الحرارة منخفضة جداً .

طارق لطفى وعمرو الليثى
طارق لطفى وعمرو الليثى

ومن أصعب المشاهد، قال طارق لطفى، هو مشهد البيعة لأن المؤلف كان كاتب المشهد ده في أربع صفحات، والمخرج كان بيقوم بتصوير تلك المشاهد في آخر أوقات التصوير .

وقال النجم طارق لطفى، إن مشهد نهاية مسلسل "القاهرة كابول" بلقاء طارق المذيع وعادل الخبير الأمنى ورمزى الإرهابى ببرنامج تليفزيونى عقب ثورة يناير، ده كان واقع عشناه في أحداث ثورة يناير، وكان بعد مثل هذه اللقاءات تحدث الأعمال الإرهابية.

وأضاف لطفى، خلال لقائه مع الإعلامى عمرو الليثى، ببرنامج "واحد من الناس" على شاشة الحياة، أنه لا بد أن يكون هناك جزء ثان من المسلسل بعد هذه النهاية المفتوحة، وخاصة أن المسلسل يناقش أفكارا كثيرة، وأنا أحيانا كنت بصدق كتير من أفكارهم من كثرة ترتيبها، وكنت بحاول أفك الالتباس ده عند الناس.

طارق لطفى
طارق لطفى

وتابع: كما أن هناك أحداث كثيرة وتفاصيل كثيرة أثناء وبعد الثورة وإلى وقتنا هذا لازم الدراما توضحها وتحتاج إلى أعمال درامية كثيرة.

وقال النجم طارق لطفى، إن شخصية رمزى بمسلسل "القاهرة كابول" سببت لى قلقا نظرا للتغيرات الكثيرة بها، مضيفا أن أكثر ما عاناه فى شخصية رمزى كان الحب.

وتابع لطفى، إن هناك اختلافا بين شخصية مصباح في مسلسل العائلة وشخصية رمزى في القاهرة كابول، وإن الأستاذ وحيد حامد تناول مصباح في إطار أننا لازم ناخد بالنا من العدل والمساواة وغيابهم ممكن يؤدى للاستقطاب للأفكار المتطرفة، لكن رمزى موضوع مختل.

واستطرد، أنا صبور جدا ومؤمن بأن البطولة لو جاءتنى بدرى كانت ممكن تقسم وسطي، ولم أشعر أبدا بالاضطهاد في الوسط الفني وأنا طول الوقت في منزلى مع أسرتى وأقوم بالتحضير لشغلى وأنا مقتنع.

وأردف لطفى، أنا لا أحب البذخ وأولادي عايشين كويس وبصرف عليهم في التعليم كويس، أنا ربنا كرمنى ورزقني بأسرة كويسة وبيت هادئ وده رزق من ربنا، وزوجتى تتحملنى لأنى شخصية قلقة جداً  وهي شايلة البيت.

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة