أكد شريف إكرامى، حارس نادي بيراميدز، أن هناك حملات قوية لاغتياله معنويا منذ انتقال رمضان صبحى إلى بيراميدز، مضيفا: "لم يكن لى أي دور فى انتقاله للفريق السماوى".
وقال شريف إكرامى، خلال حواره مع الإعلامى أحمد شوبير في برنامج "ملعب أون تايم: "كنت أنتظر توضيحا من النادى الأهلى لموقفه ضد من يقود الحملة ضدى، ولم يتحدث معى أي شخص من النادي بأنى سبب رحيل رمضان صبحى عن الفريق الأحمر".
وأضاف إكرامى: "هناك حملات لاغتيالى معنويا وهناك حرب ضدى من طرف واحد، وتم اتهامى بأنى حرضت رمضان صبحى أنه يحترف في إنجلترا لأننى أعلنت رأيه، وكنت على ثقة أن الأهلى لا يقف على أى لاعب وبوجود كل الصفقات اتغلبنا 5 من صن داونز، وبعد رحيل بعض اللاعبين خدنا بطولة أفريقيا والبطولات".
وتابع إكرامى: "أي كلام أنا هقوله أو رمضان صبحى هيقوله لن يمنع الجمهور من الغضب على رمضان حتى لو كان معاه حق فى الرحيل".
وأوضح شريف إكرامى: "أول معرفتى بعرض بيراميدز لرمضان صبحى كان من وكيله نادر شوقى وليس من رمضان صبحى ولن أكون محاميا عنه، والقاعدة اللى كانت بين رمضان صبحى وأمير توفيق مدير التعاقدات على التجديد للأهلى كانت في بيتى وتركتهما يتحدثا في الأمور المالية بسبب الحساسية".
وأضاف: "نصحت رمضان صبحى بعدم العودة من إنجلترا ولكنه لم يسمع كلامى ورجع الأهلى، ورمضان صبحى سيد قراره، والدليل أنه لم يستمع لنصحيتى بعدم العودة من إنجلترا من البداية".
وتابع: "بعد أمم أفريقيا على صقر كلم رمضان أنه يمتلك عروضا كثيرة فرفض رمضان احتراما لنادر، ثم بعد فترة فتح الموضوع للعودة لأوروبا ولكن الدنيا وقفت وانتقاله لبيراميدز بعد بيان الأهلى بوقف المفاوضات مع رمضان، ولم ألعب أى دور فى انتقال رمضان صبحى لبيراميدز، وانتقالى لم يكن جزءا من صفقة رمضان".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة