أكرم القصاص - علا الشافعي

طارق لطفى يكشف رأى أبنائه فى القاهرة كابول.. ويتحدث عن موقف لن ينساه لزوجته

الإثنين، 31 مايو 2021 02:30 ص
طارق لطفى يكشف رأى أبنائه فى القاهرة كابول.. ويتحدث عن موقف لن ينساه لزوجته طارق لطفى
كتب- أحمد صلاح العزب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف الفنان طارق لطفى عن عدد أبنائه، وهم شريف الذى يبلغ من العمر 19 عاما ويدرس في أولى جامعة، وليلى 15 عاما وفى الصف الثانى الثانوى، وياسين في الصف الثانى ابتدائى، مضيفا أن شريف شاهد مسلسل القاهرة كابول، وليلى شاهدت أول حلقتين لأن لغتها العربية ليست جيدة، مشيرا إلى أن نجله شريف يدرس فن وجرافيك، معلقًا "قالى ده أحسن دور أنت عملته فى حياتك، وشاهدنى مختلفا عن شخصيتي الحقيقية".

وتابع لطفى، خلال لقائه في برنامج كلمة أخيرة المذاع على قناة  ONوالذى تقدمه الإعلامية لميس الحديدى، إن زوجته كانت متوترة أكثر منه عند مشاهدة المسلسل ودائمًا تقوم بطمأنته، وأنه كان متوترًا ويأخذ رأيها في كل مشهد، وكان يشاهد العمل كأى مشاهد من الجمهور .

مسلسل "القاهرة كابول" تعتمد أحداثه على 3 شخصيات رئيسية هم الإعلامى ويجسده النجم فتحى عبد الوهاب، وضابط الأمن الوطنى ويجسده النجم خالد الصاوى، وشخصية الإرهابى والذى يجسده النجم طارق لطفى، فضلا عن الأدوار الأخرى للنجوم حنان مطاوع ونبيل الحلفاوى وشيرين.

وشهدت أحداث الحلقة الأخيرة من المسلسل اندلاع ثورة 25 يناير، ويرصد المسلسلات فى لقطات حية من الأحداث، منها فتح السجون وهروب المساجين، ومن بينهم يظهر الشيخ رمزي- طارق لطفى، الذى يظهر فى الصورة بعد مرور عام، متحدثا عن السياسية كقيادى إسلامي، ومشددا على حق جماعته فى الترشح للانتخابات، وأن الديمقراطية هى التى تكفل له ذلك، فيذكره عادل بهروبه من السجن.

تنتهى الحلقة بلقاء تليفزيونى يقدمه طارق كساب- فتحى عبدالوهاب، يجمع بين عادل ورمزي، ليكون الثلاثة على مائدة واحدة كل بنفس الفكر والحلم الذى سيطر عليه فى طفولته (المال والشهرة، العدل والقانون، وحلم الخلافة والسيطرة باسم الدين).

"القاهرة كابول" تأليف عبدالرحيم كمال، إخراج حسام علي، بطولة طارق لطفي، فتحى عبدالوهاب، خالد الصاوي، حنان مطاوع، نبيل الحلفاوي، شيرين، كريم سرور، نور محمود، رشدى الشامي، أحلام الجريتلي.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة