" آخرة اللعب". تلك العبارة تمثل هذه الجريمة بشكل واضح وصريح، بعد أن لقى موظف مصرعه خلال عبثه بسلاح نارى، لتخرج طلقة نارية تصيب رقبته لتنهى حياته على الفور بمنطقة دار السلام.
النيابة العامة انتقلت لمحل الواقعة، وعاينت جثة المتوفى، وأثبتت التحريات الأولية أن المجنى عليه خلال عبثه بسلاح نارى، خرجت طلقة أصابت رقبته، وتم نقله للمستشفى، إلا أنه قد فارق الحياة على إثر تلك الإصابة.
كانت بداية القصة بعثور رجال المباحث على جثة موظف مصاب بطلق نارى فى الرقبة داخل غرفة بمنطقة دار السلام، وتم نقل الجثة الى المستشفى، وتحرر محضر بالواقعة
وكانت تلقت غرفة النجدة، بلاغا من الأهالى بالعثور على جثة شخص داخل غرفة فى دار السلام، وعلى الفور انتقل رجال المباحث الى المكان، وتبين وفاة موظف بطلق نارى من سلاح أثناء عبثه به، خرجت طلقة منه وأصابته فى رقبته وأودت بحياته، وتم نقله إلى المستشفى وأخطرت النيابة لاستكمال التحقيقات.